الأعداد المهاري في كرة القدم
الإعداد المهاري جانب من الجوانب المهمة في إعداد لاعب كرة القدم ويهدف أساساً إلى إتقان المهارات الأساسية للعبة فبدون إتقان اللاعبين للمهارات الأساسية بصورة جيدة يكون من الصعب عليهم تنفيذ الخطط بصورة فعالة مما لا يمكٌن الفريق من الأداء بشكل جيد في المباراة " .
فلاعب كرة القدم " يجب أن يتميز أداؤه بالدقة وهذا يتطلب الإعداد الشامل لجوانب اللعبة المختلفة فاللاعب الذي لم يكن إعداده أعداداً شاملاً يكون أداؤه المهاري ضعيفاً وحركاته بطيئة" .
في حين أن اللاعب الذي " يملك قابلية مهارية خاصة تساعده على التعرف الصحيح والمفيد في الأوضاع المختلفة وفي السباقات يجد حلولاً غير معقدة وبنفس الوقت مفيدة ومؤثرة".
وعليه يشير (إبراهيم) إن من الأهداف الأساسية الوصول باللاعب إلى أداء المهارة بصورة إليه ويصل اللاعب إلى هذه المرحلة من خلال التكرار الدائم للأداء واستخدام التمرينات المتنوعة التي تتميز بتغير الاشتراطات والعوامل الخارجية في أثناء التمرين كوجود منافس أو أكثر مثلاً وكذلك في المباريات التجريبية لذا يجب أن يتم بناء التمرين الذي سيؤديه اللاعب لتنمية المهارات الأساسية إذ يكون محتواه وسرعته ودرجة قوته تتناسب مع ما يمكن أن ينفذه اللاعب في المباراة ويجب التنوع في اختيار التمرينات من بين التمرينات ذات المهارة الواحدة المركبة سواء أكانت مركبة من المهارات الأساسية أو المهارات والصفات البدنية، كما يجب مراعاة عنصر التشويق في اختيار محتويات التمرين المهاري كأن تستخدم المنافسات .
ويعرف (Fredo) الإعداد المهاري بأنه " فن التحكم واستعمال الكرة في نطاق قانون اللعبة في جميع الحركات والوضعيات في أسرع وقت وبفعالية كبيرة وفي جميع الشروط التي تتطلبها المنافسة واللاعب الحائز للكرة في هذه الحالات سيد الكرة وليس خادماً .
أما (رضا، وآخرون) فكان تعريفهم للأداء المهاري بأنه " عملية تعليمية موجهة لإتقان المهارات الفنية الأساسية للعبة ولتنفيذ المهارة المطلوبة بأقل قدر ممكن من الوقت والجهد".
وعليه يمكن القول إن الإعداد المهاري كان وما يزال هو العمل الجاد لكي يصل اللاعب إلى الإتقان التام والتكامل في الأداء للمهارات في أي ظرف من ظروف المباراة، وأن يؤدي اللاعب المهارة باليه صحيحة مما يساعده على أن يحصر تفكيره في تنفيذ التحرك الخططي فقط وهذا يسهل عليه عمله الخاص(الفردي) ويجعله أكثر تركيزاً في العمل الجماعي.
"وتعد المهارة سلاح للاعب كرة القدم في الملعب وهذا يعني قدرته على التحكم في الكرة بسهولة وبدون مجهود زائد فضلا عن أنها تساعد اللاعب في التغلب على أكثر من خصم كما أنها تخلق لحظات عصيبة لفريق الخصم أمام مرماه".
" وان درجة إتقان المهارات الحركية لنوع النشاط الذي يمارسه الفرد من النواحي الهامة التي يتأسس عليها التنفيذ الخططي في المواقف المختلفة وان إتقان اللاعب للمهارة بالدرجة التي تسمح بالأداء بصورة تقترب من الالية يسمح إلى حد كبير بالاقتصاد في تفكير وجهد اللاعب " وكرة القدم تتضمن الكثير من المهارات الحركية المتنوعة وان الغرض من الاختبارات الفنية للعبة هو إيجاد المستويات التي نستطيع بواسطتها قياس القدرات المختلفة للاعبي كرة القدم قياسا موضوعيا ومعرفة أماكن النقص الفنية ونواحي التقدم وخاصة مع المبتدئين وهذه الناحية لها قيمتها في الوصول باللاعبين إلى مراتب عليا من المهارة الحركية والفنية " .
الإعداد المهاري جانب من الجوانب المهمة في إعداد لاعب كرة القدم ويهدف أساساً إلى إتقان المهارات الأساسية للعبة فبدون إتقان اللاعبين للمهارات الأساسية بصورة جيدة يكون من الصعب عليهم تنفيذ الخطط بصورة فعالة مما لا يمكٌن الفريق من الأداء بشكل جيد في المباراة " .
فلاعب كرة القدم " يجب أن يتميز أداؤه بالدقة وهذا يتطلب الإعداد الشامل لجوانب اللعبة المختلفة فاللاعب الذي لم يكن إعداده أعداداً شاملاً يكون أداؤه المهاري ضعيفاً وحركاته بطيئة" .
في حين أن اللاعب الذي " يملك قابلية مهارية خاصة تساعده على التعرف الصحيح والمفيد في الأوضاع المختلفة وفي السباقات يجد حلولاً غير معقدة وبنفس الوقت مفيدة ومؤثرة".
وعليه يشير (إبراهيم) إن من الأهداف الأساسية الوصول باللاعب إلى أداء المهارة بصورة إليه ويصل اللاعب إلى هذه المرحلة من خلال التكرار الدائم للأداء واستخدام التمرينات المتنوعة التي تتميز بتغير الاشتراطات والعوامل الخارجية في أثناء التمرين كوجود منافس أو أكثر مثلاً وكذلك في المباريات التجريبية لذا يجب أن يتم بناء التمرين الذي سيؤديه اللاعب لتنمية المهارات الأساسية إذ يكون محتواه وسرعته ودرجة قوته تتناسب مع ما يمكن أن ينفذه اللاعب في المباراة ويجب التنوع في اختيار التمرينات من بين التمرينات ذات المهارة الواحدة المركبة سواء أكانت مركبة من المهارات الأساسية أو المهارات والصفات البدنية، كما يجب مراعاة عنصر التشويق في اختيار محتويات التمرين المهاري كأن تستخدم المنافسات .
ويعرف (Fredo) الإعداد المهاري بأنه " فن التحكم واستعمال الكرة في نطاق قانون اللعبة في جميع الحركات والوضعيات في أسرع وقت وبفعالية كبيرة وفي جميع الشروط التي تتطلبها المنافسة واللاعب الحائز للكرة في هذه الحالات سيد الكرة وليس خادماً .
أما (رضا، وآخرون) فكان تعريفهم للأداء المهاري بأنه " عملية تعليمية موجهة لإتقان المهارات الفنية الأساسية للعبة ولتنفيذ المهارة المطلوبة بأقل قدر ممكن من الوقت والجهد".
وعليه يمكن القول إن الإعداد المهاري كان وما يزال هو العمل الجاد لكي يصل اللاعب إلى الإتقان التام والتكامل في الأداء للمهارات في أي ظرف من ظروف المباراة، وأن يؤدي اللاعب المهارة باليه صحيحة مما يساعده على أن يحصر تفكيره في تنفيذ التحرك الخططي فقط وهذا يسهل عليه عمله الخاص(الفردي) ويجعله أكثر تركيزاً في العمل الجماعي.
"وتعد المهارة سلاح للاعب كرة القدم في الملعب وهذا يعني قدرته على التحكم في الكرة بسهولة وبدون مجهود زائد فضلا عن أنها تساعد اللاعب في التغلب على أكثر من خصم كما أنها تخلق لحظات عصيبة لفريق الخصم أمام مرماه".
" وان درجة إتقان المهارات الحركية لنوع النشاط الذي يمارسه الفرد من النواحي الهامة التي يتأسس عليها التنفيذ الخططي في المواقف المختلفة وان إتقان اللاعب للمهارة بالدرجة التي تسمح بالأداء بصورة تقترب من الالية يسمح إلى حد كبير بالاقتصاد في تفكير وجهد اللاعب " وكرة القدم تتضمن الكثير من المهارات الحركية المتنوعة وان الغرض من الاختبارات الفنية للعبة هو إيجاد المستويات التي نستطيع بواسطتها قياس القدرات المختلفة للاعبي كرة القدم قياسا موضوعيا ومعرفة أماكن النقص الفنية ونواحي التقدم وخاصة مع المبتدئين وهذه الناحية لها قيمتها في الوصول باللاعبين إلى مراتب عليا من المهارة الحركية والفنية " .