الاتحاد السعودي يشارك في يوم المدربين الآسيوي
كرة القدم - الدوري السعودي
بن همام يؤكد أن الجائزة ستكون من نصيب الاتحاد الوطني الذي يمتلك برامج تطوير في مجال محاضري المدربين وإعداد المدربين، إلى جانب تأسيسه للجنة خاصة بالمدربين
يستعد الاتحاد السعودي لكرة القدم للمشاركة في مسابقة أفضل اتحاد وطني على صعيد برامج إعداد المدربين أسيوياً، وذلك خلال الاحتفال السنوي لأسرة كرة القدم في القارة الآسيوية بيوم المدربين الآسيويين والمقرر له الانعقاد يوم 30 تشرين الأول/أكتوبر 2010 بمقر الاتحاد في كوالالمبور.
وأكد محمد بن همام رئيس الاتحاد الأسيوي لكرة القدم على أهمية إبراز دورة المدربين في الارتقاء بمستوى اللعبة في كافة أرجاء القارة، وقال: "لم يحصل المدربون الآسيويون على التقدير الذي يستحقونه على المستوى القاري، وفي بعض الأحيان على المستوى المحلي أيضاً".
وأوضح أن الجائزة ستكون من نصيب الاتحاد الوطني الذي يمتلك برامج تطوير في مجال محاضري المدربين وإعداد المدربين، إلى جانب تأسيسه للجنة خاصة بالمدربين، والذي يتميز أيضاً بمنح المدربين المحليين فرصة للعمل في قيادة المنتخبات الوطنية والأندية.
ومن المتوقع أن يشارك الاتحاد السعودي بالمدرب خليل الزياني الذي تحقق على يده أول انجاز سعودي قاري، بإحرازه كأس الأمم الأسيوية التي أقيمت في سنغافورة عام 1984.
وعلى صعيد الأندية برع الزياني مدرياً مع فريق الاتفاق السعودي عندما قاده إلى إحراز لقب الدوري السعودي مرتين أحداهما بدون هزيمة، وكذلك بطولة كأس الخليج للأندية أبطال الدوري مرتين وبطولة الأندية العربية مرتين وبعد ذلك تنقل بين أندية مثل القادسية في الخبر وحقق معه كأس ولي العهد وكأس آسيا للأندية ودرب الهلال.
كما سيشارك المدرب محمد الخراشي الذي استطاع أن ينطلق بالمنتخب السعودي لنهائيات كأس العالم لأول مرة في تاريخه ، واستطاع تحقيق أول بطولة للخليج في تاريخ المنتخب السعودي عام 1981، كما درب المنتخبات السعودية للشباب والناشئين.
واستطاع الخراشي تحقيق العديد من الانجازات معها على مستوى قارة آسيا واستطاع الوصول بمنتخب الناشئين لنهائيات كأس العالم عام 1985 وأوصله لدور الثمانية عام 1987.
ويرجح الكثيرون اشتراك الكابتن ناصر الجوهر الذي يعمل حالياً مستشاراً للمنتخب السعودي، ويعتبر بلا شك أحد أبرز المدربين في تاريخ كرة القدم السعودية، حتى وان كان هناك اختلاف مع الكثيرون سواءً حول طريقته في اللعب في بعض المباريات أو حتى في طريقة اختياره للاعبين في بعض الحالات، إلا أن الجميع يتفق على أنه أحد أفضل المدربين الذين مروا على الكرة السعودية.
ولم ينس الجميع أن من أفضل اللحظات التي مرت على الجوهر هي إبان صعوده بالفريق أيضاً إلى مونديال 2002 في كوريا واليابان، بالإضافة لتدريبه للمنتخب السعودي في كأس الخليج الخامسة عشرة التي أقيمت في الرياض والتي حقق السعوديين كأسها بعد فوزهم على الفريق القطري في المباراة النهائية بثلاثية رائعة، وكان المنتخب السعودي يعيش في أوج حالاته وانتصاراته.
كرة القدم - الدوري السعودي
بن همام يؤكد أن الجائزة ستكون من نصيب الاتحاد الوطني الذي يمتلك برامج تطوير في مجال محاضري المدربين وإعداد المدربين، إلى جانب تأسيسه للجنة خاصة بالمدربين
يستعد الاتحاد السعودي لكرة القدم للمشاركة في مسابقة أفضل اتحاد وطني على صعيد برامج إعداد المدربين أسيوياً، وذلك خلال الاحتفال السنوي لأسرة كرة القدم في القارة الآسيوية بيوم المدربين الآسيويين والمقرر له الانعقاد يوم 30 تشرين الأول/أكتوبر 2010 بمقر الاتحاد في كوالالمبور.
وأكد محمد بن همام رئيس الاتحاد الأسيوي لكرة القدم على أهمية إبراز دورة المدربين في الارتقاء بمستوى اللعبة في كافة أرجاء القارة، وقال: "لم يحصل المدربون الآسيويون على التقدير الذي يستحقونه على المستوى القاري، وفي بعض الأحيان على المستوى المحلي أيضاً".
وأوضح أن الجائزة ستكون من نصيب الاتحاد الوطني الذي يمتلك برامج تطوير في مجال محاضري المدربين وإعداد المدربين، إلى جانب تأسيسه للجنة خاصة بالمدربين، والذي يتميز أيضاً بمنح المدربين المحليين فرصة للعمل في قيادة المنتخبات الوطنية والأندية.
ومن المتوقع أن يشارك الاتحاد السعودي بالمدرب خليل الزياني الذي تحقق على يده أول انجاز سعودي قاري، بإحرازه كأس الأمم الأسيوية التي أقيمت في سنغافورة عام 1984.
وعلى صعيد الأندية برع الزياني مدرياً مع فريق الاتفاق السعودي عندما قاده إلى إحراز لقب الدوري السعودي مرتين أحداهما بدون هزيمة، وكذلك بطولة كأس الخليج للأندية أبطال الدوري مرتين وبطولة الأندية العربية مرتين وبعد ذلك تنقل بين أندية مثل القادسية في الخبر وحقق معه كأس ولي العهد وكأس آسيا للأندية ودرب الهلال.
كما سيشارك المدرب محمد الخراشي الذي استطاع أن ينطلق بالمنتخب السعودي لنهائيات كأس العالم لأول مرة في تاريخه ، واستطاع تحقيق أول بطولة للخليج في تاريخ المنتخب السعودي عام 1981، كما درب المنتخبات السعودية للشباب والناشئين.
واستطاع الخراشي تحقيق العديد من الانجازات معها على مستوى قارة آسيا واستطاع الوصول بمنتخب الناشئين لنهائيات كأس العالم عام 1985 وأوصله لدور الثمانية عام 1987.
ويرجح الكثيرون اشتراك الكابتن ناصر الجوهر الذي يعمل حالياً مستشاراً للمنتخب السعودي، ويعتبر بلا شك أحد أبرز المدربين في تاريخ كرة القدم السعودية، حتى وان كان هناك اختلاف مع الكثيرون سواءً حول طريقته في اللعب في بعض المباريات أو حتى في طريقة اختياره للاعبين في بعض الحالات، إلا أن الجميع يتفق على أنه أحد أفضل المدربين الذين مروا على الكرة السعودية.
ولم ينس الجميع أن من أفضل اللحظات التي مرت على الجوهر هي إبان صعوده بالفريق أيضاً إلى مونديال 2002 في كوريا واليابان، بالإضافة لتدريبه للمنتخب السعودي في كأس الخليج الخامسة عشرة التي أقيمت في الرياض والتي حقق السعوديين كأسها بعد فوزهم على الفريق القطري في المباراة النهائية بثلاثية رائعة، وكان المنتخب السعودي يعيش في أوج حالاته وانتصاراته.