استبعدت جنوب أفريقيا بيني مكارثي هداف المنتخب على مدار تاريخه من تشكيلتها النهائية لكأس العالم لكرة القدم.. بعدما استقر المدرب البرازيلي كارلوس البرتو باريرا على 23 لاعبا سيخوض بهم النهائيات التي تستضيفها جنوب أفريقيا خلال الفترة من 11 يونيو حتى11 يوليو.
وشكل استبعاد مكارثي مفاجأة كبيرة لكنه يأتي في أعقاب انتقادات بشأن مدى لياقة المهاجم لخوض أكبر حدث كروي عالمي. كما استبعد باريرا المدافع برايس مون والحارس روين فرنانديز على نحو مفاجيء أيضا.
وأبدى باريرا تعاطفه مع اللاعبين الذين استبعدهم من التشكيلة ووجه الشكر لهم على التزامهم مع المنتخب الوطني.
وقال في مؤتمر صحفي عقده في جوهانسبرج “قلبي ينفطر من أجلهم.”..وأضاف “لكن يجب أن يظلوا مرفوعي الرأس فالحياة تمضي على كل حال.
القواعد لاتسمح لنا سوى باصطحاب 23 لاعبا لكني أشكركم شكرا جزيلا على المجهودات والالتزام الذي أبديتموه تجاه المنتخب. كلمة فريق تعني أن يتشارك الجميع في نفس المشاعر والأهداف بغض النظر عما إذا كنت في أرض الملعب أو على مقاعد البدلاء.”
ويسدل استبعاد مكارثي من الناحية العملية الستار على مسيرة
دولية مضطربة لعب خلالها 79 مباراة مع جنوب أفريقيا أحرز خلالها 31 هدفا وهو رقم قياسي.
وشارك مكارثي في نهائيات كأس العالم 1998 و2002 لكن علاقته مع المنتخب الوطني دائما ما شهدت توترات وأعلن من قبل اعتزاله اللعب على المستوى الدولي مرتين عندما كان الأمر يتعارض مع مصلحة فريقه في أوروبا ليصبح من أكثر الشخصيات التي اختلف عليها الناس في جنوب أفريقيا.
وحرمته الإصابات من الظهور كثيرا مع فريق وست هام الإنجليزي هذا العام، وتعرض لانتقادات عندما جرى ضمه إلى التشكيلة المبدئية لكأس العالم بعد قال مشجعون إنه يعاني من زيادة في الوزن ومن تراجع في المستوى.
وشكل استبعاد مكارثي مفاجأة كبيرة لكنه يأتي في أعقاب انتقادات بشأن مدى لياقة المهاجم لخوض أكبر حدث كروي عالمي. كما استبعد باريرا المدافع برايس مون والحارس روين فرنانديز على نحو مفاجيء أيضا.
وأبدى باريرا تعاطفه مع اللاعبين الذين استبعدهم من التشكيلة ووجه الشكر لهم على التزامهم مع المنتخب الوطني.
وقال في مؤتمر صحفي عقده في جوهانسبرج “قلبي ينفطر من أجلهم.”..وأضاف “لكن يجب أن يظلوا مرفوعي الرأس فالحياة تمضي على كل حال.
القواعد لاتسمح لنا سوى باصطحاب 23 لاعبا لكني أشكركم شكرا جزيلا على المجهودات والالتزام الذي أبديتموه تجاه المنتخب. كلمة فريق تعني أن يتشارك الجميع في نفس المشاعر والأهداف بغض النظر عما إذا كنت في أرض الملعب أو على مقاعد البدلاء.”
ويسدل استبعاد مكارثي من الناحية العملية الستار على مسيرة
دولية مضطربة لعب خلالها 79 مباراة مع جنوب أفريقيا أحرز خلالها 31 هدفا وهو رقم قياسي.
وشارك مكارثي في نهائيات كأس العالم 1998 و2002 لكن علاقته مع المنتخب الوطني دائما ما شهدت توترات وأعلن من قبل اعتزاله اللعب على المستوى الدولي مرتين عندما كان الأمر يتعارض مع مصلحة فريقه في أوروبا ليصبح من أكثر الشخصيات التي اختلف عليها الناس في جنوب أفريقيا.
وحرمته الإصابات من الظهور كثيرا مع فريق وست هام الإنجليزي هذا العام، وتعرض لانتقادات عندما جرى ضمه إلى التشكيلة المبدئية لكأس العالم بعد قال مشجعون إنه يعاني من زيادة في الوزن ومن تراجع في المستوى.