صفات العنوان الجيد:
أن يكون محددا وواضحا ومختصرا
بعيد عن الإثارة غير المفيدة
العلاقة بين متغيرين على الأقل
أن يعكس مشكلة الدراسة
أن يتم معه إحصائيا
أن لا يتجاوز العنوان (15) كلمة
يشير الباحث فيها بإيجاز إلى الكتابات والبحوث السابقة موضحا الصلة بينه وبين الموضوع الذي يقترح بحثه، ويتم توضيح بعض الأفكار والمفاهيم الأساسية ذات الدلالة بالنسبة لبحثه، ويمكن أن يوضح في هذه المقدمة بعض الثغرات والمشكلات الملحة القائمة في المجال التربوي والتي تحتاج إلى حلول وقرارات تستند إلى بحوث علمية.
صياغة مشكلة الدراسة
تعنى مشكلة البحث موضوعات ومشكلات ومجالات وأفكار البحث العلمي وهى المقومات الأساسية التي يساهم تحديدها في بلورة وتوضيح المعالم الرئيسية، ‘إن مشكلة البحث مرتبطة بالافتراضات التي يستند إليها، ونوعية المعلومات والبيانات والوسائل والعينات والأمثلة و التجارب والأساليب وأنواع المناهج العلمية التي يستعان بها في إعداد البحث، وتتوقف مشكلة البحث على عوامل منها:
نوعية العلم، أي نوعية المعرفة والمجال العلمي موضوع البحث.
التخصص العلمي، حيث يعكس الإلمام الكبير والدراية بالمشكلات التي هي محل البحث.
الميل العلمي، وهو حب الاستطلاع وإيجاد الحلول لهذه المشكلة.
الهدف العلمي، يتمثل في رغبة الباحث في الوصول إلى نظرية علمية جديدة.
وهناك ثلاثة محكات رئيسة يجب مراعاتها عند تحديد المشكلات بشكل دقيق وهى:
يجب أن تحدد المشكلة علاقة بين متغيرين أو أكثر. - يجب أن تصاغ المشكلة بوضوح، وتوضع في شكل تساؤل حتى يسهل تحديدها.
يجب التعبير بدقة عن المشكلة بحيث يتضمن ذلك التعبير إمكانية الاختبار. ومن السؤال الرئيس(مشكلة الدراسة) تنبثق عدة أسئلة فرعية لتسهيل عملية الإجابة على التساؤلات بدقة، وفقا لقول الشاعر: تأبى الرماح إذا اجتمعن تكسرا وإذا افترقن تكسرت أحادا فروض الدراسة فروض الدراسة هي إجابات مؤقتة ذكية لتساؤلات الدراسة، وهى نوعان
o فرضيات صفرية وتعني انه لا توجد فروق (علاقـة) دالة إحصائيا في (بين) متغيرات الدراسة.
o فرضيات موجهة وتعني أنه توجد فروق (علاقة) دالة إحصائيا في (بين) متغيرات الدراسة. ويفضل كتابة فروض الدراسة بعد الدراسات السابقة والتعليق عليها، لأنها في الأساس معتمدة عليها، وعلى نتائجها، ومستمدة منها.
أن يكون محددا وواضحا ومختصرا
بعيد عن الإثارة غير المفيدة
العلاقة بين متغيرين على الأقل
أن يعكس مشكلة الدراسة
أن يتم معه إحصائيا
أن لا يتجاوز العنوان (15) كلمة
يشير الباحث فيها بإيجاز إلى الكتابات والبحوث السابقة موضحا الصلة بينه وبين الموضوع الذي يقترح بحثه، ويتم توضيح بعض الأفكار والمفاهيم الأساسية ذات الدلالة بالنسبة لبحثه، ويمكن أن يوضح في هذه المقدمة بعض الثغرات والمشكلات الملحة القائمة في المجال التربوي والتي تحتاج إلى حلول وقرارات تستند إلى بحوث علمية.
صياغة مشكلة الدراسة
تعنى مشكلة البحث موضوعات ومشكلات ومجالات وأفكار البحث العلمي وهى المقومات الأساسية التي يساهم تحديدها في بلورة وتوضيح المعالم الرئيسية، ‘إن مشكلة البحث مرتبطة بالافتراضات التي يستند إليها، ونوعية المعلومات والبيانات والوسائل والعينات والأمثلة و التجارب والأساليب وأنواع المناهج العلمية التي يستعان بها في إعداد البحث، وتتوقف مشكلة البحث على عوامل منها:
نوعية العلم، أي نوعية المعرفة والمجال العلمي موضوع البحث.
التخصص العلمي، حيث يعكس الإلمام الكبير والدراية بالمشكلات التي هي محل البحث.
الميل العلمي، وهو حب الاستطلاع وإيجاد الحلول لهذه المشكلة.
الهدف العلمي، يتمثل في رغبة الباحث في الوصول إلى نظرية علمية جديدة.
وهناك ثلاثة محكات رئيسة يجب مراعاتها عند تحديد المشكلات بشكل دقيق وهى:
يجب أن تحدد المشكلة علاقة بين متغيرين أو أكثر. - يجب أن تصاغ المشكلة بوضوح، وتوضع في شكل تساؤل حتى يسهل تحديدها.
يجب التعبير بدقة عن المشكلة بحيث يتضمن ذلك التعبير إمكانية الاختبار. ومن السؤال الرئيس(مشكلة الدراسة) تنبثق عدة أسئلة فرعية لتسهيل عملية الإجابة على التساؤلات بدقة، وفقا لقول الشاعر: تأبى الرماح إذا اجتمعن تكسرا وإذا افترقن تكسرت أحادا فروض الدراسة فروض الدراسة هي إجابات مؤقتة ذكية لتساؤلات الدراسة، وهى نوعان
o فرضيات صفرية وتعني انه لا توجد فروق (علاقـة) دالة إحصائيا في (بين) متغيرات الدراسة.
o فرضيات موجهة وتعني أنه توجد فروق (علاقة) دالة إحصائيا في (بين) متغيرات الدراسة. ويفضل كتابة فروض الدراسة بعد الدراسات السابقة والتعليق عليها، لأنها في الأساس معتمدة عليها، وعلى نتائجها، ومستمدة منها.