الكتاب: دراسة مسحية لظاهرة العنف الرياضي في المملكة العربية السعودية. إعداد: مجموعة من الباحثين بإشراف إدارة البحوث بمعهد إعداد القادة. الناشر: معهد أعداد القادة الطبعة الأولى: 1419هـ. الألعاب الرياضية وسيلة من وسائل الترويح عن النفس قديماً وحديثاً. ولكن عندما تحولت هذه الوسيلة إلى غاية من الغايات التي يتنافس عليها الأفراد وبعض المجتمعات أدت إلى شيوع بعض الإفرازات السيئة بحكم التنافس الخارج عن أطر الآداب والأعراف التي بين الناس، ومن تلك الإفرازات ظاهرة العنف الرياضي التي أدت إلى اهلاك الكثير من الأرواح وانتشار العصبيات المقيتة بين متابعي الرياضة بمختلف أشكالها. والكتاب عبارة عن دراسة مسحية لظاهرة العنف الرياضي باختيار المملكة العربية السعودية كمجتمع للبحث. وتهدف الدراسة إلى: - معرفة المفاهيم والمصطلحات المرتبطة بالعنف الرياضي. - معرفة مسببات العنف الرياضي في مجال كرة القدم. - معرفة مظاهر العنف الرياضي في مجال كرة القدم. - استخلاص الآثار المترتبة على العنف الرياضي. - التعرف على دور المؤسسات التربوية في التخفيف من هذه الظاهرة. - التعرف على مسؤوليات القطاعات المختلفة في ظاهرة العنف الرياضي. وتقع الدراسة في ثلاثة أبواب رئيسة اشتملت على خمسة عشر فصلاً. ناقش الفصل الرابع من الدراسة دور القطاعات المختلفة في ظاهرة العنف الرياضي ومنهم: التلاميذ والطلاب فعليهم تقع مسؤولية الاتصاف بالروح الرياضية؛ فالمدارس والجامعات ذات السمعة الرياضية الجيدة هي التي تتصف بطلاب يتمتعون بالروح الرياضية حيث ينبغي على الطلاب اعتبار منافسيهم ضيوفاً، وأن يحترموا حقوق المتفرجين، والحكام، وأن يحافظوا على ممتلكات المدرسة أو النادي أو الممتلكات الأخرى، وأن يتمالكوا أعصابهم وأن يعملوا على ترسيخ روح اللعب والسلوك الرياضي. ودور مدرس التربية الرياضية يعتبر دوراً حيوياً مهماً وخصوصاً أن مسؤوليته تسمح له بمقابلة الحكام والإداريين ومراسلي الصحف والمتفرجين والتحدث معهم وهي ممارسة لا تكون متوفرة لغيره؛ لذا فعليه إثارة الوعي وزيادة فهم قواعد اللعبة وخططها السليمة وألا يركز سلوكه على أهمية الفوز. واحتوت الدراسة ملاحق للجداول والاستبانات التي استخدمت في الدراسة. ويقع البحث في 317 صفحة. نشر في مجلة (المعرفة) عدد (49) بتاريخ (ربيع الأخر 1420هـ -يوليو 1999م)
2 مشترك
العنف الرياضي: مفهمومه وأسبابه!
s42800109- طالب جيد جدا
- عدد المساهمات : 524
تاريخ التسجيل : 14/03/2010
العمر : 35
الموقع : s42800109@hotmail.com
الكتاب: دراسة مسحية لظاهرة العنف الرياضي في المملكة العربية السعودية. إعداد: مجموعة من الباحثين بإشراف إدارة البحوث بمعهد إعداد القادة. الناشر: معهد أعداد القادة الطبعة الأولى: 1419هـ. الألعاب الرياضية وسيلة من وسائل الترويح عن النفس قديماً وحديثاً. ولكن عندما تحولت هذه الوسيلة إلى غاية من الغايات التي يتنافس عليها الأفراد وبعض المجتمعات أدت إلى شيوع بعض الإفرازات السيئة بحكم التنافس الخارج عن أطر الآداب والأعراف التي بين الناس، ومن تلك الإفرازات ظاهرة العنف الرياضي التي أدت إلى اهلاك الكثير من الأرواح وانتشار العصبيات المقيتة بين متابعي الرياضة بمختلف أشكالها. والكتاب عبارة عن دراسة مسحية لظاهرة العنف الرياضي باختيار المملكة العربية السعودية كمجتمع للبحث. وتهدف الدراسة إلى: - معرفة المفاهيم والمصطلحات المرتبطة بالعنف الرياضي. - معرفة مسببات العنف الرياضي في مجال كرة القدم. - معرفة مظاهر العنف الرياضي في مجال كرة القدم. - استخلاص الآثار المترتبة على العنف الرياضي. - التعرف على دور المؤسسات التربوية في التخفيف من هذه الظاهرة. - التعرف على مسؤوليات القطاعات المختلفة في ظاهرة العنف الرياضي. وتقع الدراسة في ثلاثة أبواب رئيسة اشتملت على خمسة عشر فصلاً. ناقش الفصل الرابع من الدراسة دور القطاعات المختلفة في ظاهرة العنف الرياضي ومنهم: التلاميذ والطلاب فعليهم تقع مسؤولية الاتصاف بالروح الرياضية؛ فالمدارس والجامعات ذات السمعة الرياضية الجيدة هي التي تتصف بطلاب يتمتعون بالروح الرياضية حيث ينبغي على الطلاب اعتبار منافسيهم ضيوفاً، وأن يحترموا حقوق المتفرجين، والحكام، وأن يحافظوا على ممتلكات المدرسة أو النادي أو الممتلكات الأخرى، وأن يتمالكوا أعصابهم وأن يعملوا على ترسيخ روح اللعب والسلوك الرياضي. ودور مدرس التربية الرياضية يعتبر دوراً حيوياً مهماً وخصوصاً أن مسؤوليته تسمح له بمقابلة الحكام والإداريين ومراسلي الصحف والمتفرجين والتحدث معهم وهي ممارسة لا تكون متوفرة لغيره؛ لذا فعليه إثارة الوعي وزيادة فهم قواعد اللعبة وخططها السليمة وألا يركز سلوكه على أهمية الفوز. واحتوت الدراسة ملاحق للجداول والاستبانات التي استخدمت في الدراسة. ويقع البحث في 317 صفحة. نشر في مجلة (المعرفة) عدد (49) بتاريخ (ربيع الأخر 1420هـ -يوليو 1999م)
s43005443- طالب جيد جدا
- عدد المساهمات : 221
تاريخ التسجيل : 15/03/2010
العمر : 34
الموقع : www.zahran.07.com
شكرا يالغالي....