الاتحاد يطلب الثأر أمام المولودية في كلاسيكو ناري
كرة القدم - الدوري الوطني الدرجة الأولى
ملعب 5 يوليو سيكون مسرحا للمواجهة العاصمية الثانية في ظرف أسبوع، ومباراة اتحاد البليدة وشباب بلوزداد التي تجري بتشاكر لا تقبل القسمة على اثنين
تتواصل المنافسة الثلاثاء في الدوري الجزائري مع المرحلة 26، حيث تتجه الأنظار صوب العاصمة التي تنشغل بمباراة الكلاسيكو بين المولودية والاتحاد في لقاء مثير جدا، يمنع أصحاب القلوب الرهيفة من متابعته خوفا من زيادة الضغط.
وسيكون ملعب 5 يوليو مسرحا للمواجهة العاصمية الثانية في ظرف أسبوع وستكون بمثابة مباراة الرد بين الفريقين بعد المواجهة الأولى التي جمعتهما الثلاثاء الماضي في الدور الثمانية من السيدة الكأس والتي أمطر فيها "العميد" منافسة بثلاثية نظيفة كادت أن تهز أركان الجار لولا عودته بفوز ثمين من عاصمة الاوراس أمام مولودية باتنة الذي وضع قدميه في القسم الوطني الثاني.
ولا تقبل مباراة اتحاد البليدة وشباب بلوزداد التي تجري بتشاكر القسمة على اثنين، لطموح كليهما في كسب النقاط الثلاث، حيث يطمح الاتحاد أصحاب الأرض إلى تأكيد نتيجة بداية الأسبوع ومن ثم تجديد الثقة للبقاء، في حين لن ينقذ الشباب سوى الفوز من غليان أنصاره.
وبملعب الحراش يستضيف الاتحاد صاحب المشوار الرائع هذا الموسم جمعية الخروب، بينما تعود جمعية الشلف إلى جماهيرها أمام مولودية العلمة.
العميد يستعيد حركات ويفتقد مغربي
تمثل مباراة الجارين المولودية والاتحاد في نظر الاختصاصيين مصيرية جدا للأول، الباحث عن مواصلة المشوار الجيد دون خطأ سعيا وراء اللقب الغائب عن خزينة الفريق منذ إحدى عشر عاما.
وستخوض المولودية المباراة محرومة من المدافع مغربي صاحب هدف الفوز السبت الماضي أمام الكاب بداعي العقوبة، بينما يعود سفيان حركات إلى قائمة الـ18 بعد تعافيه من الإصابة، وان كان الزج به أساسيا غير مضمون، لرغبة المدرب الفرنسي خوض الدربي بخط دفاع حديث متكون من زدام إلى جانب بدبودة.
آشيو يحدث طوارئ في الاتحاد
يشكل متوسط ميدان الاتحاد حسين آشيو طوارئ حقيقية في معاقل النادي، بعد أن كشف الطاقم الطبي للنادي عدم جاهزيته كاملة للعب الدربي اثر عودته من عملية جراحية بفرنسا، في الوقت الذي يطلب اللاعب المشاركة رغم الإصابة.
إلى ذلك كشف مدرب الفريق نور الدين سعدي إن مواجهة الثلاثاء أمام المولودية ستختلف كثيرا عن مباراة الكأس التي انهزم فيها فريقه بثلاثية، مشيرا إلى تغير المعطيات عقب عودة تشكيلته بفوز ثمين بباتنة أمام المولودية المحلية وهو ما يعتبر حسب ذات المتحدث مكسبا قويا قبل لقاء العميد مجددا.
وقال سعدي إن لاعبيه عازمون على تجاوز الأزمة بإحراز نتيجة إيجابية أمام المولودية لرد الاعتبار للفريق المقصى من منافسة الكأس.
وأكد مدرب الإتحاد أن فريقه سيخوض مباراة الثلاثاء بكامل ركائزه بعودة القائد بلال دزيري الذي كان معاقبا وريال، إضافة إلى أوزناجي وغازي الذي غاب عن المباراة الأولى، كما سيستعيد أيضا حمزة آيت وعمر الذي لعب المباراة الأولى أمام العميد وهو مصاب.
الحراش يستعيدون جماهيرهم
وبملعب الحراش يستضيف الإتحاد صاحب المتميز هذا الموسم جمعية الخروب الجريحة، في مناظرة لا ينتظر أن يجد فيها أشبال شارف صعوبات كبيرة في فرض منطقهم هم الذين سيجددون العهد مع أنصارهم بعد غياب دام أربعة أشهر كاملة.
بينما يرحل الملاحق شبيبة بجاية إلى البرج لمواجهة النادي المحلي، ويمكن القول إن أشبال جمال مناد مطالبون برد الاعتبار بعد الهزيمة التي تلقوها فوق ميدانهم السبت الماضي أمام الشلف.
شباب باتنة يبحث عن الهروب
وبعاصمة الأوراس يواجه الكاب ومدربه الجديد مصطفى بسكري وداد تلمسان في مباراة تعد بالكثير، لاسيما من جانب الكاب الذي استعاد الروح بمجيء بسكري، في حين يجب الاحتياط من التلمسانيين الذين كثيرا ما أحدثوا المفاجآت خارج الديار.
كرة القدم - الدوري الوطني الدرجة الأولى
ملعب 5 يوليو سيكون مسرحا للمواجهة العاصمية الثانية في ظرف أسبوع، ومباراة اتحاد البليدة وشباب بلوزداد التي تجري بتشاكر لا تقبل القسمة على اثنين
تتواصل المنافسة الثلاثاء في الدوري الجزائري مع المرحلة 26، حيث تتجه الأنظار صوب العاصمة التي تنشغل بمباراة الكلاسيكو بين المولودية والاتحاد في لقاء مثير جدا، يمنع أصحاب القلوب الرهيفة من متابعته خوفا من زيادة الضغط.
وسيكون ملعب 5 يوليو مسرحا للمواجهة العاصمية الثانية في ظرف أسبوع وستكون بمثابة مباراة الرد بين الفريقين بعد المواجهة الأولى التي جمعتهما الثلاثاء الماضي في الدور الثمانية من السيدة الكأس والتي أمطر فيها "العميد" منافسة بثلاثية نظيفة كادت أن تهز أركان الجار لولا عودته بفوز ثمين من عاصمة الاوراس أمام مولودية باتنة الذي وضع قدميه في القسم الوطني الثاني.
ولا تقبل مباراة اتحاد البليدة وشباب بلوزداد التي تجري بتشاكر القسمة على اثنين، لطموح كليهما في كسب النقاط الثلاث، حيث يطمح الاتحاد أصحاب الأرض إلى تأكيد نتيجة بداية الأسبوع ومن ثم تجديد الثقة للبقاء، في حين لن ينقذ الشباب سوى الفوز من غليان أنصاره.
وبملعب الحراش يستضيف الاتحاد صاحب المشوار الرائع هذا الموسم جمعية الخروب، بينما تعود جمعية الشلف إلى جماهيرها أمام مولودية العلمة.
العميد يستعيد حركات ويفتقد مغربي
تمثل مباراة الجارين المولودية والاتحاد في نظر الاختصاصيين مصيرية جدا للأول، الباحث عن مواصلة المشوار الجيد دون خطأ سعيا وراء اللقب الغائب عن خزينة الفريق منذ إحدى عشر عاما.
وستخوض المولودية المباراة محرومة من المدافع مغربي صاحب هدف الفوز السبت الماضي أمام الكاب بداعي العقوبة، بينما يعود سفيان حركات إلى قائمة الـ18 بعد تعافيه من الإصابة، وان كان الزج به أساسيا غير مضمون، لرغبة المدرب الفرنسي خوض الدربي بخط دفاع حديث متكون من زدام إلى جانب بدبودة.
آشيو يحدث طوارئ في الاتحاد
يشكل متوسط ميدان الاتحاد حسين آشيو طوارئ حقيقية في معاقل النادي، بعد أن كشف الطاقم الطبي للنادي عدم جاهزيته كاملة للعب الدربي اثر عودته من عملية جراحية بفرنسا، في الوقت الذي يطلب اللاعب المشاركة رغم الإصابة.
إلى ذلك كشف مدرب الفريق نور الدين سعدي إن مواجهة الثلاثاء أمام المولودية ستختلف كثيرا عن مباراة الكأس التي انهزم فيها فريقه بثلاثية، مشيرا إلى تغير المعطيات عقب عودة تشكيلته بفوز ثمين بباتنة أمام المولودية المحلية وهو ما يعتبر حسب ذات المتحدث مكسبا قويا قبل لقاء العميد مجددا.
وقال سعدي إن لاعبيه عازمون على تجاوز الأزمة بإحراز نتيجة إيجابية أمام المولودية لرد الاعتبار للفريق المقصى من منافسة الكأس.
وأكد مدرب الإتحاد أن فريقه سيخوض مباراة الثلاثاء بكامل ركائزه بعودة القائد بلال دزيري الذي كان معاقبا وريال، إضافة إلى أوزناجي وغازي الذي غاب عن المباراة الأولى، كما سيستعيد أيضا حمزة آيت وعمر الذي لعب المباراة الأولى أمام العميد وهو مصاب.
الحراش يستعيدون جماهيرهم
وبملعب الحراش يستضيف الإتحاد صاحب المتميز هذا الموسم جمعية الخروب الجريحة، في مناظرة لا ينتظر أن يجد فيها أشبال شارف صعوبات كبيرة في فرض منطقهم هم الذين سيجددون العهد مع أنصارهم بعد غياب دام أربعة أشهر كاملة.
بينما يرحل الملاحق شبيبة بجاية إلى البرج لمواجهة النادي المحلي، ويمكن القول إن أشبال جمال مناد مطالبون برد الاعتبار بعد الهزيمة التي تلقوها فوق ميدانهم السبت الماضي أمام الشلف.
شباب باتنة يبحث عن الهروب
وبعاصمة الأوراس يواجه الكاب ومدربه الجديد مصطفى بسكري وداد تلمسان في مباراة تعد بالكثير، لاسيما من جانب الكاب الذي استعاد الروح بمجيء بسكري، في حين يجب الاحتياط من التلمسانيين الذين كثيرا ما أحدثوا المفاجآت خارج الديار.