علوم الرياضة و التربية البدنية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
علوم الرياضة و التربية البدنية

يهتم هذا الموقع بمقررات التربية البدنية و علوم الرياضة لطلاب التربية الرياضية بجامعة أم القرى

يمكنك معرفة النتيجة النهائية لمادة كرة القدم من خلال دخول نتدى النتائج النهائية لمادة كرة القدم ومعرفة النتيجة من خلال رقمك الأكاديمي
أرجو من الجميع التكرم بأبداء الرأي حول هذه التجربة من خلال التصويت والدخول على منتدى ( تقييم الطلاب للمنتدى التعليمي والمعلم) مع الشكر للجميع

    لقاء مع سيرجيو مهاجم الاتحاد سابقآ

    avatar
    s429012074
    طالب جيد جدا
    طالب جيد جدا


    عدد المساهمات : 508
    تاريخ التسجيل : 19/03/2010

    لقاء مع سيرجيو مهاجم الاتحاد سابقآ Empty لقاء مع سيرجيو مهاجم الاتحاد سابقآ

    مُساهمة  s429012074 الثلاثاء مارس 30, 2010 8:29 pm

    تحدى مهاجم الفريق الأول لكرة القدم بنادي الرائد (البرازيلي) سيرجيو ريكاردو 35 عاماً (الملقب بالمجنون) مدربه في الرائد بتسجيل الأهداف لو أعطاه المزيد من الفرص، ورفض وصف تجربته الأخيرة في السعودية بالفاشلة وقال: "الرائد ذبحته كثرة التغييرات في التشكيلة) وتساءل عن غياب عضو شرف نادي الاتحاد منصور البلوي عن الوسط الرياضي مشيراً إلى أنه أحد أهم الأشخاص في مسيرته الرياضية ونوه بالفترة التي قضاها مع الاتحاد فيما وصف احترافه مع الهلال وتحقيق كأس آسيا 2000 بالأجمل (وكشف أن عضو شرف نادي الهلال الأمير بندر بن محمد طلب منه أن يبقى في البرازيل حتى يتصل به لتجديد عقدي مع الهلال آنذاك لكنه لم يتصل بي)، وحول احترافه مع الأهلي قال: "كنت صغيراً ومتهورا لذلك لم يرغب الأهلاويون في بقائي رغم تعامل الأمير محمد العبدالله الفيصل المميز معي لكني تألقت مع الهلال والاتحاد لاحقاً"، سرجيو أو (المجنون) كما يحب أن يلقب فوجئ بمعجبيه في الفندق وهم يبحثون عنه قبل إجراء اللقاء بقليل وكانت ردة فعله مستغربة حيث قال: "هل ما زلت مشهوراً؟". اللقاء حمل الكثير من الذكريات للاعب في الملاعب السعودية.


    ـ ما أسباب تواجدك في الرياض؟
    حضرت حتى أنهي بعض الأمور المرتبطة بالسفارة البرازيلية هنا كي أتمكن من المغادرة لريودي جانيرو.
    ـ هل أنهيت علاقتك مع الرائد؟
    نعم وقد تسلمت مستحقاتي المالية وتم إنهاء إجراءات سفري بكل سهولة وأنتظر أن أغادر السعودية خلال أيام.
    ـ كيف تقيم تلك التجربة؟
    من وجهة نظري لا تستحق التقييم!
    ـ لماذا؟
    لم أكن مقتنعا بالشكل الذي تمت به، رغم أنها كانت مغرية مادياً بسبب ظروفي المادية.
    ـ كيف؟
    خسرت الكثير من ثروتي في تجارة السيارات وأحاول أن أستعيد شيئاً من بريق الماضي.
    ـ ماذا عن عائلتك؟
    تعيش في البرازيل بأمان والوضع لا يدعو للقلق لكنني بحاجة للعب كرة القدم لأنها تشكل جزءا مهماً من حياتي.
    ـ هل توافقني الرأي أنك على مشارف الاعتزال؟
    أنا أشعر بأنني قادر على العطاء ولم يحن الوقت بعد لأتوقف عن لعب كرة القدم إضافة إلى أنني مقتنع بأنني لم آخذ فرصتي عندما لعبت للرائد حيث ظللت على مقاعد الاحتياط رغم أنني واثق بأنني لو لعبت لسجلت أهدافاً.
    ـ أنت شاركت في خمس مباريات ولم تسجل أو تقدم ما يشفع لك.. ما تعليقك؟
    في الخمس مباريات التي شاركت فيها فزنا في اثنتين وخسرنا اثنتين وتعادلنا في واحدة، خلال تلك المباريات لم نكن منظمين والفريق كان يعاني لاعبوه من السقوط بسبب خوفهم من الهبوط باختصار شديد لعبت أسوأ خمس مباريات في حياتي (فوضوياً).
    ـ هل كان الرائد قادراً على البقاء في الدوري الممتاز؟
    لا، للأسف كان رئيس النادي فهد المطوع مجتهداً وهو بالمناسبة رجل متحمس جداً لكنه لا يحمل التجربة الكافية من وجهة نظري، لذا أهدر الكثير من المال وأحضر المزيد من اللاعبين ولم يكن ذلك الحل المناسب فسقط الرائد.
    ـ إلى أين ستتجه الآن؟
    سأغادر للبرازيل وبعد أخذ قسط من الراحة سأجدد المساعي للانضمام لأحد الأندية الخليجية فأنا بحاجة للمال، وربما كانت قطر وجهتي المقبلة وأسعى لتأكيد أن تقدمي في العمر لن يقف عائقاً أمامي لتسجيل الأهداف والدليل موجود على مستوى العالم فقد أثبت كثير من اللاعبين مثل باتيستوتا وميلا وآخرين أن العمر لا يقتل الموهبة.
    ـ سنعود للوراء قليلاً سيرجيو ونتحدث عن مشوارك الاحترافي الذي انطلق من السعودية وتحديداً من النادي الأهلي ـ كيف تتذكر تلك الأيام؟
    جئت للأهلي 1999م وأنا صغير حيث كان عمري آنذاك 21 عاما وكانت تلك المرة الأولى لي كمحترف خارج البرازيل وكنت لاعبا ليس له خبرة في الحياة إطلاقاً، ومع ذلك شاركت مع الأهلي حيث قدمنا موسماً جيداً ولم نحقق البطولة حيث خطفها الهلال.
    ـ ماذا تعني بكلمة خطفها الهلال؟
    لأنني سجلت هدفاً شرعياً في اللقاء الثاني (الإياب) في الرياض ولم يحسبه الحكم وبعدها سجل الهلال هدف الفوز عن طريق نواف التمياط أعتقد وطار الهلال للنهائي وكسبه أمام الشباب (3 ـ 2).
    ـ تبدو ذكرياتك أليمة؟
    لم أتوقع أن أشعر بمرارة في كرة القدم كما شعرت بها في مباراتنا مع الهلال في دور الأربعة ضمن كأس خادم الحرمين الشريفين رفض الحكم عبدالله الدخيل ذلك الهدف ربما لأنها المرة الأولى التي احترفت فيها خارج البرازيل وكنت أتمنى أن أقدم شيئاً للأهلي الذي أحسن المشرف على كرة القدم الأمير محمد العبدالله الفيصل التعامل معي هو والإدارة بصراحة.
    ـ كيف كان تعامل الأمير محمد العبدالله الفيصل معك تحديداً؟
    كان بمثابة الأب الروحي لي، أو لنقل كان والدي لم يتركني أشعر بالغربة وكان يتصدى لكل من يسيء لي وشخصياً لن أنسى مواقفه الإنسانية معي فقد كان (ملهمي) في الملعب وبدوري أبعث له تحياتي قبل أن أغادر السعودية.
    ـ ما أسباب ابتعادك عن الأهلي رغم المعاملة الحسنة كما تقول؟
    تركت الأهلي لأنهم استاءوا من حماقتي فقد كنت صغيراً وصاحب تصرفاتي الكثير من الأخطاء وأنا أعترف بذلك دون خجل.. فقط كنت لا أدرك معنى الأمور.
    ـ ماذا عن مسيرتك بعد ذلك؟
    تعاقدت مع الهلال عام 2000م وكانت كل الأجواء مشجعة حتى أقدم أفضل مما قدمته مع الأهلي فقد كان فريق الهلال متكامل الصفوف ويملك عوامل التفوق السريعة مثل الأسماء الكبيرة كسامي الجابر ونواف التمياط والدوخي والتيماوي والثنيان وأسماء كثيرة لا يمل الشخص من ذكرها وحتى الجهاز الفني كان كبيراً جداً بقيادة يوردانيسكو ثم خضت معهم فترة لا تنسى من مسيرتي الاحترافية وحققنا كأس آسيا 2000م بعد فوزنا المثير على النادي الياباني وأعتز بأنني سجلت هاتريك في ذلك اللقاء وساهمت في أحد إنجازات هذا النادي العريق والذي قدمني بعد الأهلي للجماهير من جديد في السعودية وشخصياً أعتبرها أحد أهم مراحل النضوج الكروي في مسيرتي.
    ماذا بعد مرحلة الهلال؟
    أنهيت الموسم مع الهلال بتحقيق كأس آسيا ثم طلب مني رئيس النادي آنذاك الأمير بندر بن محمد قضاء إجازتي في البرازيل مؤكداً لي أنه سيتصل بي مجدداً لتجديد عقدي لأن العقد الأول كان لثلاثة أشهر فقط وكانت بطاقتي الدولية بحوزتي ولدي عروض كثيرة بعد تألقي مع الهلال فأندية اليابان وكوريا كانت مستعدة لتمنحني أفضل العروض ولكنني اعتمدت على وعد الأمير بندر بن محمد ببقائي ولم يتصل بي أحد للأسف فعدت للعب مع نادي إنترناشيونال البرازيلي وهو النادي الذي قدمني للشهرة وهو نفس النادي الكبير الذي قدم مدرب المنتخب البرازيلي الحالي للعالم كارلوس دونجا ثم واصلت ترحالي فذهبت لقطر وتركيا وعدت للسعودية عن طريق نادي الاتحاد وهي المرة الثالثة التي أحترف فيها بالسعودية.
    ـ قبل الحديث عن الاتحاد ماذا عن علاقتك بجماهير الهلال؟
    كانت علاقة حميمة فقد أحبوني كثيراً وكنت أبادلهم نفس المشاعر ونشأة علاقة حب كبيرة لمصلحة الهلال وكنت أتمنى البقاء فالهلال هو الفريق الذي يتمناه كل لاعب ويستطيع أي لاعب تحقيق الإنجازات الكبيرة مع الهلال.
    ـ كيف كانت ردة فعلك عندما علمت بتحقيق الهلال للقب نادي القرن في آسيا؟
    سعدت كثيراً ولم أستغرب لأن الهلال هو صحاب الأرقام الصعبة في آسيا ومن وجهة نظري لا يوجد في آسيا من يستحق النجومية سوى الزعيم وشخصياً فخور بانتمائي سابقاً لفريق مثل الهلال وسعيد كذلك لأنني كنت جزءا من تاريخ الهلال عندما حققنا كأس آسيا 2000م.
    ـ لنتحدث عن تجربتك مع الاتحاد؟
    كانت المحطة الثالثة لي مع أعرق الأندية الآسيوية وأشعر بأنني محظوظ بانتمائي لأفضل ثلاثة أندية في السعودية الأهلي ثم الهلال ثم الاتحاد حيث قدمت مع الاتحاد أحد أفضل المستويات في مشواري الكروي وكنت قد وصلت لمرحلة عالية جداً من الأداء الفني آنذاك.
    ـ كيف؟
    مع الاتحاد كنت قد نضجت وتعلمت بعدما تخلصت من أخطائي في التجارب السابقة وفهمت فعلاً معنى أن أكون محترفاً ساعدني كذلك وجود فريق متكامل في الاتحاد كانت عناصره تجمع الخبرة والشباب والمحترفين الأجانب المميزين مما ساعدنا على تحقيق بطولتين.
    ـ كيف تصف تواصلك مع إدارة الاتحاد في ذلك الوقت؟
    أحب أولاً أن أقدم شكري وامتناني للشيخ عبدالمحسن آل الشيخ ومنصور البلوي وكل من ساعدني في تلك الفترة خصوصاً جماهير الاتحاد التي أشعرتني فعلاً (بجنون) التشجيع والولاء للاعبي وشعار النادي، كانت تلك المرحلة فعلاً مثيرة في مشواري الاحترافي في السعودية.
    ـ لكن في المقابل سرت الكثير من الشائعات حول علاقتك مع منصور البلوي وبعض أعضاء الشرف، ما حقيقة ذلك؟
    ليس من مصلحة أحد أن أكذب رغم أنني لست مرتبطاً حالياً مع أي ناد في السعودية لكني سأقول الحقيقة فقد كان منصور البلوي وأعضاء الشرف كرماء معي في التعامل ولم يحدث ما كان يسري من شائعات.
    ـ ولماذا أكدت بعض المصادر في ذلك الوقت أن البلوي (صفعك) خلال مجريات البطولة العربية؟
    ليس صحيحاً ونفيت تلك الشائعات في حينها، وقضيت برفقة زملائي في الاتحاد سنتين مليئتين بالإنجازات والأداء الراقي وكان مستوى الاتحاد لا يضاهى وقد وصلنا لمرحلة متقدمة من الجاهزية الفنية وصارعنا أفضل الفرق في آسيا.
    ـ ولماذا غادرت الاتحاد رغم تلك النجاحات؟
    أنا رجل بطبعي أحب الترحال ولم أمكث مع أي ناد لأكثر من موسمين، هو طبعي أحب التغيير فيما كانت الأوضاع قد بدأت تتوتر في الاتحاد ولم يكن المناخ يسير في الطريق الآمن فقررت الرحيل وأنا مكره!
    ـ من كان يقف خلف مغادرتك الاتحاد؟
    لم يعد الوقت مناسباً للحديث عن الماضي فالاتحاد جزء جميل من حياتي وكفى.
    ـ من واقع تجربتك باللعب لأربعة أندية سعودية وكلها تملك القاعدة الجماهيرية كيف يمكن التأقلم مع أجواء كرة القدم السعودية؟
    الشعب السعودي طيب جداً ومضياف ولاعب كرة القدم يحظى بالإعجاب والاهتمام والمشجعون يحبون نجوم كرة القدم ويحترمونهم لذلك من السهل على اللاعب أن يكسب إعجاب الجماهير السعودية، من ذلك الواقع حاولت دائماً أن أخلص في أدائي وأقدم أفضل ما عندي حتى فزت بالحب هنا، في المقابل كنت قد عشت أياما مزعجة على سبيل الخسائر في المباريات فمثلاً الجماهير عاطفية جداً وتزعل عندما يخسر فريقها وقد تتغير في لحظات وتعبر عن مشاعرها بقسوة مستغربة، عموماً كنت لاعبا محظوظا بأن لعبت لهذا العدد من الأندية السعودية المميزة والتي أعتبرها شهادة حق في موهبتي.
    ـ لدي ما يؤكد أنك كنت سترفع عدد الأندية التي لعبت معها في السعودية لخمسة عندما فاوضك النصر ـ وضح لنا الصورة أكثر؟
    بعد رحيلي من الاتحاد اتصلت بي إدارة النصر في ذلك الوقت ولم يكتب للمفاوضات النجاح.
    ـ هل كان العرض مغرياً؟
    نعم، لكننا لم نتفق على بعض التفاصيل منها مدة العقد وخوضي التجربة الميدانية قبل توقيع العقد.
    ـ كيف شاهدت النصر هذا الموسم؟
    تحسن كثيراً في الفترة الأخيرة وأعجبني اللاعب رقم (10) وأعتبره مستقبل المنتخب السعودي.
    ـ تبدو قادراً على الحديث عن الكرة السعودية وبطلاقة لأنك أحد المخضرمين في كرة القدم السعودية؟
    للأسف المستوى تراجع كثيراً فعندما قدمت للسعودية قبل أحد عشر عاماً كانت الكرة السعودية في قمة مجدها وتملك لاعبين مميزين أمثال سامي الجابر وخالد مسعد وأحمد جميل والخليوي والثنيان وأسماء كثيرة، لذلك يحضرني بعضها وكنت أشعر بأنني في البرازيل لأن المنتخب السعودي كان يؤدي مستويات راقية بسبب التنافس المفتوح نظراً لقوة الفرق وتقارب مستوياتها.
    ـ هل فعلاً لاحظت الفرق؟
    بالتأكيد ولا أخفيك توقعت هذا الوضع قبل كأس العالم في كوريا واليابان وقلت رأيي آنذاك في جريدة "الرياضية" بأن الكرة السعودية لا يجب أن تتأهل لكأس العالم لأنها ستعاني وبالفعل تأهل المنتخب السعودي وقدم مستويات باهتة وكانت توقعاتي في مكانها لأن الجيل المتميز كان قد بدأ نجمهم في الأفول.
    ـ ما الفرق بين الكرة السعودية الآن وقبل؟
    الفرق واضح عندما كانت الأندية كلها قوية كان المنتخب السعودي يتأهل لكأس العالم بكل سهولة.
    ـ بعد كل ما تحدثت عنه ما الذي يشدك مجدداً لطلب عقود احتراف في الأندية السعودية؟
    بحكم أنني قضيت معظم الوقت هنا فقد تعودت على الأجواء الكروية وكثيراً ما شعرت بأنني في البرازيل نفس الأجواء المشحونة والحماس وبودي لو بقيت في السعودية كل عمري ولدي الاستعداد لإحضار عائلتي والعيش هنا فالسعودية بلد آمن وأهله اجتماعيون.
    ـ أين ستكون وجهتك المقبلة؟
    سأتجه لقطر وتحديداً لنادي الخريطيات الذي سأدخل في مفاوضات معه للعب هناك وإثبات أنني مازلت قادراً على العطاء حتى سن الأربعين إن شاء الله.
    ـ سيرجيو أنت مكابر، كيف ستجد عرضاً مناسباً في سن الـ35؟
    سأجد وسأثبت أنني مهاجم يجيد تسجيل الأهداف بسهولة.
    ـ أنت ذكرت في بداية حديثك أنك خسرت ثروتك بسبب التجارة ما ردك على من يقول بأنك لاعب غير منضبط سلوكياً؟
    ليس صحيحاً وإلا لما نجحت في اللعب لأربعة أندية لن أقول ثلاثة فالرائد رابع ناد خطب ودي ولعبت معه قبل أن يسقط للدرجة الأولى.
    ـ هل شاهدت الفرق السعودية هذا الموسم بشكل دقيق؟
    شاهدت الهلال البطل المستحق وكذلك أعجبت بالفتح الصاعد ولست متفائلاً لما شاهدته لأن الهلال كان يحلق وحيداً.
    ـ لماذا هبط مستوى باقي الفرق من وجهة نظرك؟
    ذكرت لك أن الكرة السعودية تأثرت قبل غيرها بسبب المادة والهلال صمد لأنه يملك المال واستطاع تجاوز عثرات الآخرين.
    ـ هل تتوقع نفس المشاكل الموسم المقبل؟
    أتمنى ألا يحدث ذلك.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 03, 2024 3:33 am