وجه الفريق الأول لكرة القدم لتشلسي إنذارا شديد اللهجة لنظيره مانشستر يونايتد قبل أسبوع من الموقعة المرتقبة بينهما على ملعب أولدترافورد، بأنه يريد استرداد البطولة منه، بعد أن لقن استون فيلا درسا في فنون اللعبة وألحق به هزيمة تاريخية 7ـ1 في الجولة الحادية والثلاثين من بطولة إنجلترا.. بينها رباعية رائعة للاعب وسطه فرانك لامبارد. وبهذه النتيجة رفع تشلسي رصيده من النقاط إلى 71 نقطة.
وعلى ملعب ستامفورد بريدج لم يكن أشد المتفائلين من أنصار تشلسي يتوقع فوزا كاسحا لفريقه على استون فيلا الذي يملك أفضل خط دفاع في الدوري إلى جانب مانشستر يونايتد (قبل هذه المباراة)، خصوصا أن الفريق اللندني بدأ المباراة من دون مهاجمه العاجي ديدييه دروجبا الذي فضل مدربه كارلو انشيلوتي إراحته.
والفوز الكبير هو الثاني لتشلسي في مدى أربعة أيام بعد سحقه بورتسموث بخماسية نظيفة ليحسن فارق الأهداف بشكل كبير، خصوصا أن هذا الأمر قد يحسم الأمور في نهاية الدوري الذي يشهد منافسة محتدمة. وفرض لامبارد نفسه نجما للمباراة وبات ثالث لاعب يسجل رباعية هذا الموسم بعد واين روني في مرمى هال سيتي وجرماين ديفو في مرمى ويجان.. وهذه هي المرة الأولى التي يدخل مرمى استون فيلا سبعة أهداف في مباراة واحدة في الدوري المحلي منذ أن سقط أمام مانشستر يونايتد 0ـ7 عام 1964. يذكر أن تشلسي واستون فيلا يلتقيان في 10 إبريل المقبل في نصف نهائي كأس إنجلترا على ملعب محايد هو ويمبلي كما درجت العادة.
في المقابل، أهدر أرسنال فرص مواصلة الضغط على مانشستر يونايتد وتشلسي وفرط بفوز كان في متناوله عندما خرج متعادلا مع مضيفه برمنجهام 1ـ1 واستمر توتنهام في عروضه الجيدة وعزز آماله في احتلال المركز الرابع بفوز متوقع على بورتسموث بثنائية للاعب بورتسموث السابق بيتر كراوتش (27) والكرواتي نيكو كرانيكار (41). وتابع وست هام نتائجه السيئة فسقط على أرضه أمام ستوك سيتسي بهدف.
ولاشك أن النتيجة ستعني إقالة المدرب جانفرانكو زولا لأن فريقه بات يتهدده الهبوط الفعلي. وتغلب هال سيتي على فولهام بهدفين، وتعادل ولفرهامبتون مع ايفرتون سلبا. ومن جهة أخرى يخوض ليفربول مواجهة سهلة نسبيا حينما يواجه سندرلاند محاولا النهوض من كبوته الأخيرة أمام مانشستريونايتد حينما خسر أمامه 1ـ2.
وفي مباراة أخرى يتلاقى بيرنلي مع بلاكبيرن في حين تختتم الجولة بلقاء مانشستر سيتي مع ويجان.
وعلى ملعب ستامفورد بريدج لم يكن أشد المتفائلين من أنصار تشلسي يتوقع فوزا كاسحا لفريقه على استون فيلا الذي يملك أفضل خط دفاع في الدوري إلى جانب مانشستر يونايتد (قبل هذه المباراة)، خصوصا أن الفريق اللندني بدأ المباراة من دون مهاجمه العاجي ديدييه دروجبا الذي فضل مدربه كارلو انشيلوتي إراحته.
والفوز الكبير هو الثاني لتشلسي في مدى أربعة أيام بعد سحقه بورتسموث بخماسية نظيفة ليحسن فارق الأهداف بشكل كبير، خصوصا أن هذا الأمر قد يحسم الأمور في نهاية الدوري الذي يشهد منافسة محتدمة. وفرض لامبارد نفسه نجما للمباراة وبات ثالث لاعب يسجل رباعية هذا الموسم بعد واين روني في مرمى هال سيتي وجرماين ديفو في مرمى ويجان.. وهذه هي المرة الأولى التي يدخل مرمى استون فيلا سبعة أهداف في مباراة واحدة في الدوري المحلي منذ أن سقط أمام مانشستر يونايتد 0ـ7 عام 1964. يذكر أن تشلسي واستون فيلا يلتقيان في 10 إبريل المقبل في نصف نهائي كأس إنجلترا على ملعب محايد هو ويمبلي كما درجت العادة.
في المقابل، أهدر أرسنال فرص مواصلة الضغط على مانشستر يونايتد وتشلسي وفرط بفوز كان في متناوله عندما خرج متعادلا مع مضيفه برمنجهام 1ـ1 واستمر توتنهام في عروضه الجيدة وعزز آماله في احتلال المركز الرابع بفوز متوقع على بورتسموث بثنائية للاعب بورتسموث السابق بيتر كراوتش (27) والكرواتي نيكو كرانيكار (41). وتابع وست هام نتائجه السيئة فسقط على أرضه أمام ستوك سيتسي بهدف.
ولاشك أن النتيجة ستعني إقالة المدرب جانفرانكو زولا لأن فريقه بات يتهدده الهبوط الفعلي. وتغلب هال سيتي على فولهام بهدفين، وتعادل ولفرهامبتون مع ايفرتون سلبا. ومن جهة أخرى يخوض ليفربول مواجهة سهلة نسبيا حينما يواجه سندرلاند محاولا النهوض من كبوته الأخيرة أمام مانشستريونايتد حينما خسر أمامه 1ـ2.
وفي مباراة أخرى يتلاقى بيرنلي مع بلاكبيرن في حين تختتم الجولة بلقاء مانشستر سيتي مع ويجان.