علوم الرياضة و التربية البدنية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
علوم الرياضة و التربية البدنية

يهتم هذا الموقع بمقررات التربية البدنية و علوم الرياضة لطلاب التربية الرياضية بجامعة أم القرى

يمكنك معرفة النتيجة النهائية لمادة كرة القدم من خلال دخول نتدى النتائج النهائية لمادة كرة القدم ومعرفة النتيجة من خلال رقمك الأكاديمي
أرجو من الجميع التكرم بأبداء الرأي حول هذه التجربة من خلال التصويت والدخول على منتدى ( تقييم الطلاب للمنتدى التعليمي والمعلم) مع الشكر للجميع

4 مشترك

    أهداف البحث

    avatar
    s429012074
    طالب جيد جدا
    طالب جيد جدا


    عدد المساهمات : 508
    تاريخ التسجيل : 19/03/2010

    أهداف البحث Empty أهداف البحث

    مُساهمة  s429012074 الإثنين مارس 22, 2010 7:39 pm

    أهداف البحث:

    يميل البحث العلمي اليوم للتخصص ومعالجة أدق الجزئيات بالتفصيل، ويسلط الضوء على أسبابها وكيفية عملها ونتاجها، ويوازن بين الأمور ليبين صحيحها، ويهدف إلى إبراز حقيقة ما، أو يضع حلاً لمشكلة ما: ثقافية، أو علمية، أو اجتماعية، أو أدبية، أو يتوصل إلى اكتشاف جديد، أو يطور آلةً، أو نظرية معينة، أو يصحح خطأ شائعاً، أو يرد على أفكار معينة.

    ومجاله رَحبٌ واسع لا حدود له، لأنه صادرٌ عن أفراد المجتمعات الإنسانية، ويسعى لتطورها ونشر العلم والثقافة والوعي فيها، وهذا أمر لا حدود له، يستمر باستمرار الإنسانية، لذلك يجب أن لا يَحْتار الباحثون في اختيار مواضيع بحثهم، فالمجال أمامهم واسع ومفتوح ما دام العقل البشري يعمل ويفكر، وما على الباحث إلا الانطلاق من حيث توقف الآخرون، لذلك يجب معرفة، واستيعاب أبحاث السابقين، حتى لا يقع الباحث في التكرار، وضياع الجهود وتبعثرها.

    ولابد من أن يحقق البحث أهدافاً، ولابد من وضوح هذه الأهداف في ذهن الباحث، لأن معالجة الموضع تختلف لاختلاف الهدف، فمن كان هدفه من بحثه تعريف الناس، أو شريحة من الناس، بالمشكلة، يسلك طريقاً في بحثه غير الطريق الذي يسلكه من كان هدفه حل المشكلة.

    ومن الأهداف المعتبرة للبحث الآتي:

    1- الوصول إلى حكم لحادثة جديدة لم يبحثها غيره، أو التنبيه على أمر لم يسبق لأحد أن نبَّه إليه.

    2. اختراع معدوم: ( الاختراعات، والاكتشافات ).

    3. إتمام بحث لم يتمه منْ بحثه سابقاً.

    4. تفصيل مجمل: الشروح، والحواشي، والتحليلات، والتفسيرات، والبيان لما هو غامض.

    5. اختصار أو تهذيب ما هو مطوّل : إذ يستبعد من البحوث ما عسى أن يكون حشو وفضول، ومعارف يمكن أن يستغنى عنها في تعليم المبتدئين، وقد شاع هذا قديماً، ولم يعد اليوم مقبولاً كبحث.

    6. جمع متفرق: ( النصوص، والوثائق، والأحداث، والمعلومات ..) قد تكون هناك مسائل علمية متفرقة في بطون الكتب موزعة في مصادر ومراجع مختلفة، وتحتاج إلى بحث واستقراء دقيقين ليصل الباحث إلى تصور شامل لما تفرق في صورة قضية واحدة متكاملة الأطراف والعناصر، وهذا لون من البحث وإن لم يأت بجديد لكنه جهد مفيد، مثمر، ييسر للأجيال التالية أن تخطو على أساسه خطوات واسعة.

    7. تكميل ناقص: بحث جانب وإهمال آخر، أو اهتمام بقضية وإغفال أخرى.

    8. إفراز مختلط: كاستقراء تراجم للأعلام، واستخراج تراجم منْ مات في أماكن ومناطق مختلفة.

    9. إعادة عرض موضوع قديم بأسلوب جديد.

    10. التعقيبات والنقائض: هذا لون من البحث يعتمد على التعقيب على بحوث سابقة، أو نقض ما فيها من قضايا، أوإصلاح أخطاء وقع فيها مؤلفون سابقون، وكشف ما فيها من زيف، أو تخطئة ما ورد فيها من آراء واجتهادات.
    avatar
    عبدالله صالح
    طالب جيد جدا
    طالب جيد جدا


    عدد المساهمات : 18
    تاريخ التسجيل : 23/03/2010

    أهداف البحث Empty رد: أهداف البحث

    مُساهمة  عبدالله صالح الخميس مارس 25, 2010 7:19 pm

    كيفية البحث العلمي
    بسم الرحمن الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على رسولنا الكريم محمد وعلى اله واصحابه اجمعين ومن تبعهم الى يوم الدين
    ما هي اسس البحث العلمي فاردت ان اضعه هنا لكي تستفيدو من اسلوب البحث وحتى يستطيع الباحث إعداد بحثٍ لابد من معرفته للأصول العلمية لمفردات البحث والقدرة على التعامل مع أدواته البحثية، وخلال هذا العرض المبسط سنتعرض لأهم مفردات البحث العلمي.


    عنوان البحث

    من المسلم به أن لكل بحث عنوان معين ومحدد يعبر بدقة ووضوح وإيجاز عن طبيعة البحث ومجالها، وهناك بعض الاعتبارات التي يجب مراعاتها من جانب الباحث عند كتابة عنوان البحث وهى:

    هل يحدد العنوان ميدان المشكلة تحديدا دقيقا؟
    هل العنوان واضح وموجز ووصفي بدرجة كافية تسمح بتصنيف الدراسة في فئتها المناسبة؟
    هل تم تجنب الكلمات التي لا لزوم لها مثل (دراسة في) أو (تحليل ل) وكذلك العبارات الناقصة المضللة؟
    هل وضعت الكلمات الأساسية في عبارة العنوان؟


    صفات العنوان الجيد:

    أن يكون محددا وواضحا ومختصرا
    بعيد عن الإثارة غير المفيدة
    العلاقة بين متغيرين على الأقل
    أن يعكس مشكلة الدراسة
    أن يتم معه إحصائيا
    أن لا يتجاوز العنوان (15) كلمة


    المقدمة

    يشير الباحث فيها بإيجاز إلى الكتابات والبحوث السابقة موضحا الصلة بينه وبين الموضوع الذي يقترح بحثه، ويتم توضيح بعض الأفكار والمفاهيم الأساسية ذات الدلالة بالنسبة لبحثه، ويمكن أن يوضح في هذه المقدمة بعض الثغرات والمشكلات الملحة القائمة في المجال التربوي والتي تحتاج إلى حلول وقرارات تستند إلى بحوث علمية.


    صياغة مشكلة الدراسة

    تعنى مشكلة البحث موضوعات ومشكلات ومجالات وأفكار البحث العلمي وهى المقومات الأساسية التي يساهم تحديدها في بلورة وتوضيح المعالم الرئيسية، ‘إن مشكلة البحث مرتبطة بالافتراضات التي يستند إليها، ونوعية المعلومات والبيانات والوسائل والعينات والأمثلة و التجارب والأساليب وأنواع المناهج العلمية التي يستعان بها في إعداد البحث، وتتوقف مشكلة البحث على عوامل منها:

    نوعية العلم، أي نوعية المعرفة والمجال العلمي موضوع البحث.
    التخصص العلمي، حيث يعكس الإلمام الكبير والدراية بالمشكلات التي هي محل البحث.
    الميل العلمي، وهو حب الاستطلاع وإيجاد الحلول لهذه المشكلة.
    الهدف العلمي، يتمثل في رغبة الباحث في الوصول إلى نظرية علمية جديدة.


    وهناك ثلاثة محكات رئيسة يجب مراعاتها عند تحديد المشكلات بشكل دقيق وهى:

    يجب أن تحدد المشكلة علاقة بين متغيرين أو أكثر. - يجب أن تصاغ المشكلة بوضوح، وتوضع في شكل تساؤل حتى يسهل تحديدها.
    يجب التعبير بدقة عن المشكلة بحيث يتضمن ذلك التعبير إمكانية الاختبار. ومن السؤال الرئيس(مشكلة الدراسة) تنبثق عدة أسئلة فرعية لتسهيل عملية الإجابة على التساؤلات بدقة، وفقا لقول الشاعر: تأبى الرماح إذا اجتمعن تكسرا وإذا افترقن تكسرت أحادا فروض الدراسة فروض الدراسة هي إجابات مؤقتة ذكية لتساؤلات الدراسة، وهى نوعان
    o فرضيات صفرية وتعني انه لا توجد فروق (علاقـة) دالة إحصائيا في (بين) متغيرات الدراسة.

    o فرضيات موجهة وتعني أنه توجد فروق (علاقة) دالة إحصائيا في (بين) متغيرات الدراسة. ويفضل كتابة فروض الدراسة بعد الدراسات السابقة والتعليق عليها، لأنها في الأساس معتمدة عليها، وعلى نتائجها، ومستمدة منها.



    أهداف الدراسة

    وفيه يبرز الباحث الهدف من إجراء الدراسة، وفي الغالب تكون الأهداف مرتبطة بمشكلة الدراسة والأسئلة الفرعية، حيث كل تساؤل في حد ذاته هدف لذا يرى البعض أنه مادام هناك تساؤلات فلا داعي للأهداف، ويرى البعض أن توضع التساؤلات والأهداف، حتى ولو كان هناك تكرارا.


    أهمية الدراسة

    من خلال مقدمة البحث يصل الباحث إلى أهمية قيامه بالدراسة المقترحة من الناحيتين العلمية والتطبيقية ويعطي من الأدلة والأسباب ما يؤكد هذه الأهمية ويبرزها ويدعو إلى القيام بالدراسة، وهنا يبرز الباحث أهمية بحثه من الناحية الاجتماعية، والبحثية، وأهل الاختصاص.


    الإطار النظري والمفاهيم

    وفيها يبرز الباحث التعريفات الأساسية لمصطلحات بحثه، والنظريات المفسرة لهذه المصطلحات، ويتم التعليق عليها، والربط فيما بينها. الدراسات السابقة يتم تجميع بعض الدراسات السابقة التي لها صلة مباشرة بالموضوع قيد الدراسة، ويتم تلخيصها ورصدها، ثم التعليق عليها، ويراعى عند تلخيصها ذكر عنوان الدراسة، اسم الباحث، سنة الدراسة، مكان إجراء الدراسة، هدف الدراسة، أدوات الدراسة، عينة الدراسة، أهم نتائج الدراسة.


    منهج الدراسة

    المنهج عبارة عن طائفة من القواعد العامة المصوغة من أجل الوصول إلى الحقيقة في العلم، ويمكننا القول بأن المنهج هو الطريقة التي يتبعها الباحث في دراسته للمشكلة لاكتشاف الحقيقة، ويوجد العديد من أنواع المناهج منها:

    المنهج التاريخي: هو المنهج الذي يستخدمه الباحثون الذين تشوقهم معرفة الأحوال والأحداث التي جرت في الماضي.

    المنهج التجريبي: هو المنهج الذي تتضح فيه معالم الطريقة العلمية في التفكير بصورة جلية، لأنه يتضمن تنظيما يجمع البراهين بطريقة تسمح باختيار الفروض والتحكم في مختلف العوامل التي يمكن أن تؤثر في الظاهرة موضع الدراسة، والوصول إلى العلاقات بين الأسباب والنتائج، وتمتاز التجربة العلمية بإمكان إعادة إجرائها بواسطة أشخاص آخرين مع الوصول إلى النتائج نفسها إذا توحدت الظروف.

    المنهج الوصفي: هو المنهج الذي يدرس ظاهرة ما، فإن أول خطوة يقوم بها هي وصف الظاهرة التي يريد دراستها وجمع أوصاف ومعلومات دقيقة عنها، وهو مرتبط منذ نشأته بدراسة المشكلات المتعلقة بالمجالات الإنسانية، وما زال هذا هو الأكثر استخداما في الدراسات الإنسانية حتى الآن وذلك لصعوبة استخدام الأسلوب التجريبي في المجالات الإنسانية، ومن أمثلة الأساليب التي تستخدم في الدراسات الوصفية المسحية هي (تحليل النشاط، وتحليل المحتوى).


    1. تحليل النشاط: وهو تحليل نشاط الفرد، ومن خلاله يمكن التعرف على:

    § نواحي الضعف والقوة في الأعمال التي يقوم فيها الأفراد.

    § تحديد أجور العمال التي تتطلب مستويات مختلفة من المهارة والمسئولية.

    § التعرف على الكفاءات عند اختيارها لشغل الوظائف المختلفة.



    2. تحليل المحتوى:لقد نما هذا الأسلوب وتطور نتيجة للزيادة السريعة في حجم المواد التي تنتجها وسائل الإعلام، وهو معالجة المواد المكتوبة بطريقة كمية، وهو وصف المحتوى الظاهر للاتصال وصفا موضوعيا منظما وكميا.

    إن اختيار العينة لتحليل المحتوى تمر بثلاث مراحل وهى مصادر العينات (اختيار الصحف أو محطات الإذاعة، أو الأفلام التي تحلل، واختيار عينة التواريخ (اختيار الفترة التي تتناولها الدراسة) واختيار عينة الوحدات (جوانب الإعلام التي يراد تحليلهاما هي معايره اتركم لكي تقراه
    __________________
    لن نأخذ الحكمة من أفواه المجانين بل من أشخاص ذوي تجربة. لكن الحياة قصيرة حتى تقرأ كتب المجربين و ستخرج من بين حشاياها حكمهم و أقوالهم المأثورة
    احمد بن حريب
    احمد بن حريب
    طالب جيد جدا
    طالب جيد جدا


    عدد المساهمات : 31
    تاريخ التسجيل : 25/03/2010
    العمر : 34
    الموقع : saudi arabia..//

    أهداف البحث Empty رد: أهداف البحث

    مُساهمة  احمد بن حريب الجمعة مارس 26, 2010 7:34 am

    مإآشآء الله موضوع إآكثر من مميز ،،
    بإآرك الله فيك يآإ غآإلي ،،




    إآخوووك آإح ـمد ،،
    Neutral
    avatar
    محمد اخون
    طالب جيد جدا
    طالب جيد جدا


    عدد المساهمات : 68
    تاريخ التسجيل : 15/03/2010

    أهداف البحث Empty اهداف البحث

    مُساهمة  محمد اخون الأحد مارس 28, 2010 4:40 pm

    اشكرك
    على الموضوع اللامع والممتاز...

    ويعطيك العافيه ؛؛؛

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مارس 29, 2024 3:14 am