هدد الملياردير الروسي رومان إبراموفيتش رئيس نادي تشلسي جميع اللاعبين والجهاز الفني في النادي اللندني بالطرد والإقالة إذا لم يحصل الفريق على لقب الدوري هذا الموسم، خاصة بعد الخروج المبكر من دوري أبطال أوروبا، وفقده نقطتين ثمينتين إثر تعادله أمام بلاكبيرن 1-1 في الدوري الإنجليزي والذي قد يضعف حظوظه في تحقيق اللقب.
وذكرت تقارير أن مالك النادي غير راض عن الأداء الذي يقدمه الفريق في الآونة الأخيرة ما أدى إلى خروج الفريق من دوري أبطال أوروبا، وإلى نزف مزيد من النقاط في منافسات الدوري، وهدد بالتخلص من الطاقم الإداري وعدد من اللاعبين الذين يرى الروسي أن أداءهم غير مقنع هذا الموسم.
وسقط تشيلسي أمام مانشستر سيتي 4-2، في ملعبه وبين جماهيره قبل أسبوعين، ليتراجع الفريق على كافة الأصعدة، حتى وصل إلى المركز الثالث بفارق 4 نقاط عن مانشستر يونايتد المتصدر، وإن تبقى له مباراة مع بورتسموث اليوم.
ونقل أحد الذين حضروا الاجتماع أن إبراموفيتش لم يتحدث كثيرا، لكن لهجته وتعابير وجهه كانت كافية لإيصال الرسالة التي أرادها، كما أكد على أن الاجتماع لم يكن مخططا له، ولم يكن أحد في النادي يعرف بقدوم المالك.
وأشار المصدر إلى أن الاجتماع استمر لساعتين، ولم يكن فيه نقاش كثير، إذ كان المالك يتكلم والجميع يستمع، وشدد على قدوم وجوه جديدة إلى النادي في حال بقيت الأمور على ما هي عليه.
كما لم يكن الحديث خاصا باللاعبين، بل شمل الطاقم الفني والإداري، بل وحتى أطباء الفريق، لدرجة أن أحدا لم يعد يشعر بالأمان بعد الاجتماع.
وذكرت تقارير أن مالك النادي غير راض عن الأداء الذي يقدمه الفريق في الآونة الأخيرة ما أدى إلى خروج الفريق من دوري أبطال أوروبا، وإلى نزف مزيد من النقاط في منافسات الدوري، وهدد بالتخلص من الطاقم الإداري وعدد من اللاعبين الذين يرى الروسي أن أداءهم غير مقنع هذا الموسم.
وسقط تشيلسي أمام مانشستر سيتي 4-2، في ملعبه وبين جماهيره قبل أسبوعين، ليتراجع الفريق على كافة الأصعدة، حتى وصل إلى المركز الثالث بفارق 4 نقاط عن مانشستر يونايتد المتصدر، وإن تبقى له مباراة مع بورتسموث اليوم.
ونقل أحد الذين حضروا الاجتماع أن إبراموفيتش لم يتحدث كثيرا، لكن لهجته وتعابير وجهه كانت كافية لإيصال الرسالة التي أرادها، كما أكد على أن الاجتماع لم يكن مخططا له، ولم يكن أحد في النادي يعرف بقدوم المالك.
وأشار المصدر إلى أن الاجتماع استمر لساعتين، ولم يكن فيه نقاش كثير، إذ كان المالك يتكلم والجميع يستمع، وشدد على قدوم وجوه جديدة إلى النادي في حال بقيت الأمور على ما هي عليه.
كما لم يكن الحديث خاصا باللاعبين، بل شمل الطاقم الفني والإداري، بل وحتى أطباء الفريق، لدرجة أن أحدا لم يعد يشعر بالأمان بعد الاجتماع.