يبحث فريق الهلال الكروي الأول اليوم ابتداء من الـ8.30 من مساء اليوم وعلى ملعب الملك فهد الدولي بالرياض عن تعزيز صدارته لمجموعة الرابعة في دوري الأبطال الآسيوي حينما يلتقي نظيره الأهلي الإماراتي، متطلعاً إلى رفع رصيده إلى 9 نقاط بعد أن جمع النقاط الكاملة في الجولتين الأولى والثانية من المسابقة على حساب السد القطري ومس كرمان الإيراني، وهما الفريقان اللذان هزما الأهلي الإماراتي ودفعاه إلى ذيل ترتيب المجموعة دون نقاط.
وستكون مواجهة اليوم مختلفة، ولن يكون عنوانها الفوز للهلال بعد التطورات الأخيرة التي طرأت على الفريق الإماراتي وتحسن أحواله الفنية وعودة الروح للاعبيه والتي أفرزها الانتصار الأخير على النصر الإماراتي في الدوري المحلي بـ2/4، خصوصاً أن الهلال سيدخلها فاقداً أهم أوراقه المتمثلة بالسويدي كريستيان ويلهامسون الذي تعرض لخلع في مرفقه الأيسر في لقاء فريقه الأخير أمام الاتحاد في ختام دوري زين للمحترفين, وسيكون اللاعب الصاعد نواف العابد البديل الأقوى والمرشح للقائمة الأساسية إلى جوار حفاظ مدرب الفريق البلجيكي إيرك جيريتس على قائمته المثالية التي تبدأ بقائد الفريق محمد الدعيع في الحراسة وفي الدفاع ماجد المرشدي بعد تعافيه من التواء مفصل القدم الذي تعرض له في لقاء الاتحاد الماضي، وسيكون إلى جواره أسامة هوساوي وعلى الأطراف الكوري بيو بيونج وعبدالله الزوري, وفي الوسط الروماني ميريل رادوي وخالد عزيز والبرازيلي تياجو نيفيز ونواف العابد ومحمد الشلهوب, وفي الهجوم ياسر القحطاني.
وسيعمد جيريتس إلى الهجوم وهو الشعار الذي نزع منه قواميس الألعاب الدفاعية, وسيكون الأسلوب الضاغط هو السبيل الذي يشكل لب المباراة, كونه يطمح إلى إنهاء مرحلة الذهاب بتصدر وبارتياح تام في حال تعثر السد القطري ومس كرمان الإيراني بالتعادل أو سقوط أي منهما بالخسارة.
وكانت مواجهة الهلال الأخيرة في الدوري في الدوري خير صفحة لإبقاء الفريق في أجواء المباريات الرسمية خصوصاً أنها جاءت عقب تتويجه باللقب.
على الجانب الإماراتي سيدخل مدرب الأهلي، التونسي نور الدين العبيدي بالزعابي في حراسة المرمى وفي خط الدفاع محمد قاسم وعبيد خليفة وسعد سرور ويوسف جابر، وفي الوسط علي عباس والمصري حسني عبدربه وسالم خميس والبرازيلي سيزار، وفي الهجوم معدنجي وأحمد خليل في حال جاهزيته، إلى جوار زميله البرازيلي باري.
ولا خيار للأهلي الإماراتي سوى الخروج فائزاً اليوم للبقاء في دائرة المنافسة، وخسارته أو تعادله سيقلصان حظوظه بالتأهل إلى الدور الثاني, ولذا فإن شعار الفريق سيكون الهجوم السريع المرتد بالاعتماد على المهاجم الخطر أحمد خليل الذي يعرف طريق المرمى جيداً, ولن يكون الملعب مفتوحاً أمام الهلال كونه سيشكل خطراً كبيراً نظراً للقوة التهديفية الهلالية وللسرعة الفائقة في نقل الكرة لمرمى المنافس.
وكان الفريق الإماراتي قد عاش تقلبات فنية وتدريبية عدة بتغيير مدربه وتوالي إصابة لاعبيه وعلى رأسهم سعيد الحمادي.
ويعيش الأهلي مناخاً معنوياً مرتفعاً بعد تحسن مستوياته الفنية التي بثت الاطمئنان داخل المعسكر الأحمر قبل مواجهة الهلال.
وستكون مواجهة اليوم مختلفة، ولن يكون عنوانها الفوز للهلال بعد التطورات الأخيرة التي طرأت على الفريق الإماراتي وتحسن أحواله الفنية وعودة الروح للاعبيه والتي أفرزها الانتصار الأخير على النصر الإماراتي في الدوري المحلي بـ2/4، خصوصاً أن الهلال سيدخلها فاقداً أهم أوراقه المتمثلة بالسويدي كريستيان ويلهامسون الذي تعرض لخلع في مرفقه الأيسر في لقاء فريقه الأخير أمام الاتحاد في ختام دوري زين للمحترفين, وسيكون اللاعب الصاعد نواف العابد البديل الأقوى والمرشح للقائمة الأساسية إلى جوار حفاظ مدرب الفريق البلجيكي إيرك جيريتس على قائمته المثالية التي تبدأ بقائد الفريق محمد الدعيع في الحراسة وفي الدفاع ماجد المرشدي بعد تعافيه من التواء مفصل القدم الذي تعرض له في لقاء الاتحاد الماضي، وسيكون إلى جواره أسامة هوساوي وعلى الأطراف الكوري بيو بيونج وعبدالله الزوري, وفي الوسط الروماني ميريل رادوي وخالد عزيز والبرازيلي تياجو نيفيز ونواف العابد ومحمد الشلهوب, وفي الهجوم ياسر القحطاني.
وسيعمد جيريتس إلى الهجوم وهو الشعار الذي نزع منه قواميس الألعاب الدفاعية, وسيكون الأسلوب الضاغط هو السبيل الذي يشكل لب المباراة, كونه يطمح إلى إنهاء مرحلة الذهاب بتصدر وبارتياح تام في حال تعثر السد القطري ومس كرمان الإيراني بالتعادل أو سقوط أي منهما بالخسارة.
وكانت مواجهة الهلال الأخيرة في الدوري في الدوري خير صفحة لإبقاء الفريق في أجواء المباريات الرسمية خصوصاً أنها جاءت عقب تتويجه باللقب.
على الجانب الإماراتي سيدخل مدرب الأهلي، التونسي نور الدين العبيدي بالزعابي في حراسة المرمى وفي خط الدفاع محمد قاسم وعبيد خليفة وسعد سرور ويوسف جابر، وفي الوسط علي عباس والمصري حسني عبدربه وسالم خميس والبرازيلي سيزار، وفي الهجوم معدنجي وأحمد خليل في حال جاهزيته، إلى جوار زميله البرازيلي باري.
ولا خيار للأهلي الإماراتي سوى الخروج فائزاً اليوم للبقاء في دائرة المنافسة، وخسارته أو تعادله سيقلصان حظوظه بالتأهل إلى الدور الثاني, ولذا فإن شعار الفريق سيكون الهجوم السريع المرتد بالاعتماد على المهاجم الخطر أحمد خليل الذي يعرف طريق المرمى جيداً, ولن يكون الملعب مفتوحاً أمام الهلال كونه سيشكل خطراً كبيراً نظراً للقوة التهديفية الهلالية وللسرعة الفائقة في نقل الكرة لمرمى المنافس.
وكان الفريق الإماراتي قد عاش تقلبات فنية وتدريبية عدة بتغيير مدربه وتوالي إصابة لاعبيه وعلى رأسهم سعيد الحمادي.
ويعيش الأهلي مناخاً معنوياً مرتفعاً بعد تحسن مستوياته الفنية التي بثت الاطمئنان داخل المعسكر الأحمر قبل مواجهة الهلال.