أهدافه وانتصاراته الدولية
اشتهر على الساحة المحلية والدولية بأهدافه الخارقة والصعبة ومواهبه الفذّة وحضوره القوي واللافت في أغلب المناسبات ولحظات الحسم مع منتخبه وناديه ، ولعل أبرزها هدفه الشهير لمنتخب بلاده في نهائي كأس الأمم الآسيوية التي فازت به السعودية عام 84م في مرمى المنتخب الصيني حيث تجاوز فيه ثلاثة لاعبين من منتصف الملعب بطريقة مهارية وساحرة والذي يُعد حقاً أفضل هدف في تاريخ كرة القدم الآسيوية وأحد أفضل أهداف كرة القدم عبر التاريخ ، وكذلك هدفه المنقذ لمنتخبه في نفس البطولة أمام المنتخب الكوري الجنوبي في آخر دقيقة من المباراة برأسية هائلة أنقذت المنتخب من الخروج المبكر ، وهدفه الهام في نصف نهائي تلك البطولة في مرمى منتخب إيران ، أيضاً هدفه التاريخي والحاسم في المنتخب الإيراني أيضاً في نصف نهائي كأس الأمم الآسيوية عام 88م الذي قاد المنتخب للنهائي والمحافظة على اللقب القاري حينها .
بالإضافة لأهدافه الحاسمة في المشوار القاري للوصول للأولمبياد العالمية في لوس أنجلوس 84م أو الوصول لكأس العالم في أمريكا 94م كأهدافه في منتخبات نيوزلندا وكوريا والكويت وماليزيا أجملها هدفه الثاني المدهش في المنتخب النيوزلندي في تصفيات الأولمبياد العالمية 84م الذي تلاعب فيه بخمسة لاعبين دفعة واحدة بأسلوب أفعواني ماكر - يراه بعض النقاد أجمل أهداف ماجد - وهدفه الثاني أيضاً في المنتخب الكوري الجنوبي في نفس التصفيات الذي التقط فيه كرة عالية في الهواء على صدره ثم تجاوز بها المدافع بحركة صعبة ووضعها بهدوء يمين الحارس وكذلك هدفيه التاريخيين في مرمى المنتخب الكويتي في نفس التصفيات في اللقاء الذي كسبه الأخضر بأربعة أهداف تاريخية لا تنسى ، أيضاً أهدافه الهامة في تصفيات بطولة كأس العالم لكرة القدم 1994 التي أنقذت المنتخب من الخروج من التصفيات بعد أن كان يحتل المركز الثالث خلف الكويت وماليزيا فأصبح متصدراً للمجموعة حيث سجل هدفين رائعين في المنتخب الماليزي أحدهما قدّم فيه درساً للأجيال في كيفية تفادي الوقوع في التسلل بحركة عبقرية سريعة - رغم أنه حينها قد تجاوز السادسة والثلاثين من عمره - وسجل هدف قاتل على طريقته الخاصة في مرمى المنتخب الكويتي - الذي كان يكفيه التعادل ليتأهل - مراوغاً الحارس ومسجلاً للهدف من زاوية ضيقة وصعبة جداً .
اشتهر على الساحة المحلية والدولية بأهدافه الخارقة والصعبة ومواهبه الفذّة وحضوره القوي واللافت في أغلب المناسبات ولحظات الحسم مع منتخبه وناديه ، ولعل أبرزها هدفه الشهير لمنتخب بلاده في نهائي كأس الأمم الآسيوية التي فازت به السعودية عام 84م في مرمى المنتخب الصيني حيث تجاوز فيه ثلاثة لاعبين من منتصف الملعب بطريقة مهارية وساحرة والذي يُعد حقاً أفضل هدف في تاريخ كرة القدم الآسيوية وأحد أفضل أهداف كرة القدم عبر التاريخ ، وكذلك هدفه المنقذ لمنتخبه في نفس البطولة أمام المنتخب الكوري الجنوبي في آخر دقيقة من المباراة برأسية هائلة أنقذت المنتخب من الخروج المبكر ، وهدفه الهام في نصف نهائي تلك البطولة في مرمى منتخب إيران ، أيضاً هدفه التاريخي والحاسم في المنتخب الإيراني أيضاً في نصف نهائي كأس الأمم الآسيوية عام 88م الذي قاد المنتخب للنهائي والمحافظة على اللقب القاري حينها .
بالإضافة لأهدافه الحاسمة في المشوار القاري للوصول للأولمبياد العالمية في لوس أنجلوس 84م أو الوصول لكأس العالم في أمريكا 94م كأهدافه في منتخبات نيوزلندا وكوريا والكويت وماليزيا أجملها هدفه الثاني المدهش في المنتخب النيوزلندي في تصفيات الأولمبياد العالمية 84م الذي تلاعب فيه بخمسة لاعبين دفعة واحدة بأسلوب أفعواني ماكر - يراه بعض النقاد أجمل أهداف ماجد - وهدفه الثاني أيضاً في المنتخب الكوري الجنوبي في نفس التصفيات الذي التقط فيه كرة عالية في الهواء على صدره ثم تجاوز بها المدافع بحركة صعبة ووضعها بهدوء يمين الحارس وكذلك هدفيه التاريخيين في مرمى المنتخب الكويتي في نفس التصفيات في اللقاء الذي كسبه الأخضر بأربعة أهداف تاريخية لا تنسى ، أيضاً أهدافه الهامة في تصفيات بطولة كأس العالم لكرة القدم 1994 التي أنقذت المنتخب من الخروج من التصفيات بعد أن كان يحتل المركز الثالث خلف الكويت وماليزيا فأصبح متصدراً للمجموعة حيث سجل هدفين رائعين في المنتخب الماليزي أحدهما قدّم فيه درساً للأجيال في كيفية تفادي الوقوع في التسلل بحركة عبقرية سريعة - رغم أنه حينها قد تجاوز السادسة والثلاثين من عمره - وسجل هدف قاتل على طريقته الخاصة في مرمى المنتخب الكويتي - الذي كان يكفيه التعادل ليتأهل - مراوغاً الحارس ومسجلاً للهدف من زاوية ضيقة وصعبة جداً .