ينتظر أن يعلن الاتحاد السعودي لكرة القدم نهاية يونيو المقبل، إنهاء ارتباطه بمدرب المنتخب الأول، البرتغالي خوسيه بيسيرو، أي بعد نهاية كأس العالم المقبلة بجنوب إفريقيا رغم عدم تأهل الأخضر إلى النهائيات.
ووضع المسؤولون بالاتحاد السعودي في حساباتهم، عدداً من المدربين للمفاضلة بينهم واختيار أفضلهم لتولي المهمة بعد يونيو المقبل، ويبرز في مقدمة القائمة المرشحة لخلافة بيسيرو ، المدرب الحالي للمنتخب البرازيلي، كارلوس دونجا بعد أن تأكد عدم مواصلته لمشواره مع المنتخب البرازيلي، وإنهاء ارتباطه به بعد نهاية كأس العالم المقبلة.
ويتمثل الخيار الثاني لاتحاد القدم السعودي في مدرب المنتخب الكاميروني، بول لوجين، فيما سيكون الخيار الثالث، المدرب الألماني، اتو ريهاغل.
جاء ذلك عبر موقع "جول" العالمي، حيث أشار إلى أن حصوله على هذه المعلومات، تم عن طريق مصدر مؤثر في الاتحاد السعودي لكرة القدم، مبيناً أن المصدر نفسه، أرجع سبب تأخير إعلان إقالة المدرب بيسيرو، إلى الوقوف على المدربين البارزين في نهائيات كأس العالم التي ستنطلق في 11 يونيو وتستمر حتى 11 يوليو المقبلين في جنوب إفريقيا، وذلك للمفاضلة بينهم ومن ثم فتح باب المفاوضات مع من يقع عليه الاختيار.
إلى ذلك تكللت العملية الجراحية التي خضع لها قائد المنتخب ياسر القحطاني أمس بمستشفى جان مرموز بمدينة ليون الفرنسية بالنجاح.
وعبر القحطاني عن شكره وتقديره للرئيس العام لرعاية الشباب، رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم الأمير سلطان بن فهد ونائبه الأمير نواف بن فيصل لمتابعتهما وضعه الصحي بعد العملية التي أجراها لتثبيت كتفه الأيسر تحت إشراف الدكتور فالش، مشيراً إلى أن ذلك يأتي في إطار رعايتهما الدائمة للرياضيين في المملكة بصفة عامة ولاعبي المنتخب بصفة خاصة.
كما وجه القحطاني شكره لكافة الجماهير الرياضية التي حرصت على متابعة وضعه الصحي مطمئناً الجميع أن النتائج ولله الحمد إيجابية.
وتناول القحطاني مرحلة إعداد المنتخب الحالية متمنياً لها النجاح بتعاون كافة الأجهزة وزملائه اللاعبين، وأن يحقق برنامج المنتخب الأهداف المرجوة من أجل تلبية تطلعات وآمال المسؤولين والجماهير الرياضية في مشاركاته المقبلة.
من جهته أشار أخصائي الإصابات الرياضية بالمنتخب الدكتور مبارك المطوع الذي رافق القحطاني في رحلته إلى ليون الفرنسية إلى أن العملية الجراحية التي أجريت أمس واستغرقت ساعة كانت ناجحة، مشيراً كذلك إلى أن الدكتور فالش يعد من أبرز الأطباء على مستوى العالم في علاج مثل هذه الإصابات حيث سبق أن أجرى أكثر من 100 عملية للاعبي كرة القدم الأمريكيين الذين دائماً ما يتعرضون لمثل هذه الإصابات في الكتف. وأضاف الدكتور المطوع أن ياسر سيضع الرباط على الكتف لمدة 4 أسابيع يخضع خلالها لبرنامج تأهيلي وعقب 6 أسابيع يبدأ البرنامج اللياقي والجري على أن تكون مشاركته في التدريبات الجماعية بشكل تدريجي وسيتمكن من المشاركة في المباريات بعد 3 أشهر من تاريخ إجراء العملية.
وعلى صعيد معسكر المنتخب المقام حالياً بمدينة لينجن فيلد النمساوية، خضع لاعبا المنتخب عبده عطيف ونايف هزازي صباح أمس لتدريبات تقوية عضلات في الصالة الرياضية بمقر إقامة البعثة بفندق أكوا دوم.
ووضع المسؤولون بالاتحاد السعودي في حساباتهم، عدداً من المدربين للمفاضلة بينهم واختيار أفضلهم لتولي المهمة بعد يونيو المقبل، ويبرز في مقدمة القائمة المرشحة لخلافة بيسيرو ، المدرب الحالي للمنتخب البرازيلي، كارلوس دونجا بعد أن تأكد عدم مواصلته لمشواره مع المنتخب البرازيلي، وإنهاء ارتباطه به بعد نهاية كأس العالم المقبلة.
ويتمثل الخيار الثاني لاتحاد القدم السعودي في مدرب المنتخب الكاميروني، بول لوجين، فيما سيكون الخيار الثالث، المدرب الألماني، اتو ريهاغل.
جاء ذلك عبر موقع "جول" العالمي، حيث أشار إلى أن حصوله على هذه المعلومات، تم عن طريق مصدر مؤثر في الاتحاد السعودي لكرة القدم، مبيناً أن المصدر نفسه، أرجع سبب تأخير إعلان إقالة المدرب بيسيرو، إلى الوقوف على المدربين البارزين في نهائيات كأس العالم التي ستنطلق في 11 يونيو وتستمر حتى 11 يوليو المقبلين في جنوب إفريقيا، وذلك للمفاضلة بينهم ومن ثم فتح باب المفاوضات مع من يقع عليه الاختيار.
إلى ذلك تكللت العملية الجراحية التي خضع لها قائد المنتخب ياسر القحطاني أمس بمستشفى جان مرموز بمدينة ليون الفرنسية بالنجاح.
وعبر القحطاني عن شكره وتقديره للرئيس العام لرعاية الشباب، رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم الأمير سلطان بن فهد ونائبه الأمير نواف بن فيصل لمتابعتهما وضعه الصحي بعد العملية التي أجراها لتثبيت كتفه الأيسر تحت إشراف الدكتور فالش، مشيراً إلى أن ذلك يأتي في إطار رعايتهما الدائمة للرياضيين في المملكة بصفة عامة ولاعبي المنتخب بصفة خاصة.
كما وجه القحطاني شكره لكافة الجماهير الرياضية التي حرصت على متابعة وضعه الصحي مطمئناً الجميع أن النتائج ولله الحمد إيجابية.
وتناول القحطاني مرحلة إعداد المنتخب الحالية متمنياً لها النجاح بتعاون كافة الأجهزة وزملائه اللاعبين، وأن يحقق برنامج المنتخب الأهداف المرجوة من أجل تلبية تطلعات وآمال المسؤولين والجماهير الرياضية في مشاركاته المقبلة.
من جهته أشار أخصائي الإصابات الرياضية بالمنتخب الدكتور مبارك المطوع الذي رافق القحطاني في رحلته إلى ليون الفرنسية إلى أن العملية الجراحية التي أجريت أمس واستغرقت ساعة كانت ناجحة، مشيراً كذلك إلى أن الدكتور فالش يعد من أبرز الأطباء على مستوى العالم في علاج مثل هذه الإصابات حيث سبق أن أجرى أكثر من 100 عملية للاعبي كرة القدم الأمريكيين الذين دائماً ما يتعرضون لمثل هذه الإصابات في الكتف. وأضاف الدكتور المطوع أن ياسر سيضع الرباط على الكتف لمدة 4 أسابيع يخضع خلالها لبرنامج تأهيلي وعقب 6 أسابيع يبدأ البرنامج اللياقي والجري على أن تكون مشاركته في التدريبات الجماعية بشكل تدريجي وسيتمكن من المشاركة في المباريات بعد 3 أشهر من تاريخ إجراء العملية.
وعلى صعيد معسكر المنتخب المقام حالياً بمدينة لينجن فيلد النمساوية، خضع لاعبا المنتخب عبده عطيف ونايف هزازي صباح أمس لتدريبات تقوية عضلات في الصالة الرياضية بمقر إقامة البعثة بفندق أكوا دوم.