تركيز والإرادة والتحمل النفسي للاعبي كرة القدم :-
في مخيلة الكثيرين من محبي وعشاق كرة القدم أن تدريب اللاعبين يقتصر على برامج اللياقة البد نية وتنمية المهارات الفنية وصقلها ...
وقد يرى الجمهور التدريبات التي تجريها الفرق فيتصور أنها تمثل السرعة والمرونة والقوة والتحمل والرشاقة وغيرها من النواحي الظاهرة أمامهم من خلال الحركات التي يؤديها اللاعبون في الحصص التدريبية قبل المباريات وبعدها ...
وهنا أقدم لكل مدرب كرة قدم بأن هناك جانبا مهما قد يغفله الكثيرون من المختصين في مجال التدريب ولا يلحظونه في مراحل إعداد الفرق ألا وهو التدريبات الذهنية التي تنمي لدى اللاعبين القدرة على تنفيذ النواحي الخططية والبد نية أيضا وهذا الجانب الهام يعتمد في الأساس على ذكاء اللاعب ووعيه ..
وهناك قاعدة في كرة القدم هي أن التحركات البدنية والمهارات الفنية تؤكد أن عدم خضوع هذه الجوانب للسيطرة العقلية والذهنية وتوظيفها في صالح الأداء الخططي تصبح غير مفيدة عما لو تم توظيفها في خطة المباراة ولايسطيع أي مدرب ضبط طريقة تنفيذ اللاعب للمهارات الفنية والأداء البدني كما يريد هو لأن قدرات اللاعب الذهنية وذكاءه الخاص يتحكمان بدرجة كبيرة في مزج المهارة الفنية مع البدنية من خلال التحركات في الوقت والمكان المناسبين وبالسرعة والدقة التي تكفل له حل الموقف الذي يتعرض له من خلال أحداث المباراة ..
وهناك عدد من الصفات النفسية والإرادية التي تجعل اللاعب يختار بين الحلول المناسبة في مواجهة المنافسين الأقوياء وهنا تبرز أهمية هذه الصفات التي يتم تنميتها من خلال التدريب العقلي ومن الجوانب النفسية والإرادية هي العزيمة والإصرار وعدم اليأس والقدرة على الالتحام القوي بعناد شديد ومثابرة وحينما يمتلك اللاعب هذه الصفات فإنه يستطيع توظيف مهاراته في التشكيلات الخططية والأداء الجماعي .
ومن أهم السلوكيات الإيجابية التي يعمل الجهاز التدريبي في أي فريق على تنميتها وهي التصميم على الاستحواذ على الكرة واستخدام كل المهارات والإمكانيات البدنية المتاحة لك .
وقد يتم تنفيذ النواحي الإرادية من خلال التصميم على المطلوب في الخطة الفنية والتكتيكية وإبطال محاولات الخصم للتفوق وإذا كانت هذه الجوانب تمثل بعض النواحي السلوكية العقلية الإيجابية التي يمكن أن ينفذها الفريق في المباريات
السلوكيات العقلية التي يمكن لمدرب كرة قدم العمل في تنميتها وهي :
1ـ التركيز والانتباه والدقة وهي من أهم جوانب التدريب العقلي للاعبين وأن يعتادوا على استخدام المعلومات الصحيحة في الوقت المناسب كما يجب عليهم المحافظة على التركيز لمدة طويلة وكثيرا ما نشاهد لاعبين يركزون في واجباتهم الخططية الدفاعية كانت أم الهجومية لمدة لاتزيد عن ربع ساعة ثم يفقدون التركيز فيلعب كل منهم على هواه ويؤدي بأسلوب مختلف لا يخدم الخطة الجماعية للفريق
2ـ مقاومة الضغوط :
يجب المدرب أن يدرب اللاعبين على التكيف مع الظروف المحيطة فذلك يساعدهم على أداء المباريات بمستوى عال تحت الضغوط الشديدة من جانب المنافسين أو الجماهير أو عوامل أخرى سواء بدنية أو إرادية أو عصبية وتعليمهم كيف يتعاملون مع طموحاتهم والتمسك بها حتى الثواني الأخيرة وفي كل أوقات المباراة وتحت كل الظروف .
3ـ التحمل النفسي وهو عندما يتعرض اللاعبين لأعباء بدنية شديدة خلال المباراة فإن من المهم أن يتمكنوا من تجاوز هذا العبء والأداء طوال زمن المباراة بنفس السرعة والقوة والعزيمة والإرادة وأن يتغلبوا على حالات الفشل حتى لو حدثت أثناء المباراة فهنا تبرز صفة التحمل النفسي فيتجاوز اللاعبون هذا الجانب وتصبح لديهم القدرة على مقاومة الإرهاق وإظهار المكنونات النفسية مما يخلف أداء بدنيا عاليا ....
وهنا نستنتج بأن على مدربي كرة القدم على تنمية الصفات النفسية وقراءة أحوال اللاعبين حتى نستطيع تطوير اللاعبين من النواحي الفنية والخططية كما على جميع اللاعبين على الإطلاع ومشاهدة المبارايات والقراءة للاستفادة الفكرية وتنمية الجانب الثقافي ....
من واقع فكري
• العب الفردي لايمكن أن ينجح مالم تصاحبه لياقة بدنية عالية وصفات إرادية ونفسية وقدرات على التفوق
• إن التدريب المستمر والجيد يساعد اللاعب على التركيز طوال زمن المباراة
• يتكون الثلث الهجومي في التقسيم الرسمي لمناطق الملعب إلى ثلاثة مناطق وهي كالتالي :
1ـ منطقة بناء الهجوم وهي من خط رمية التماس إلى خط (18) .
2ـ منطقة بناء الهجوم وإنهاءه وهي من خط (18) إلى خط (6)ياردة .
3ـ منطقة إنهاء الهجوم وهي منطقة الجزاء .
• إن الاستحواذ وامتلاك الكرة في أغلب فترات المباراة يساعدك على كسب المباراة
الإعداد الخططي مفاهيمه ومميزاته في كرة القدم الحديثة :-
تهدف عملية التدريب في كرة القدم أساسا إلى تحقيق أفضل المستويات الرياضية بحث تعمل علىالإرتقاء بمستوى اللاعبين إلى أقصى ما يمكن وذلك باستخدام كافة إمكانيات اللاعبين سواء كانت تلك الإمكانيات بدنية أو مهارية أو خططية أو إرادية ونفسية وتطبيقها من خلال المنافسة .
ويعتبر الإعداد الخططي هو محصلة لاستغلال كافة أنواع الإعداد للاعب خلال الموسم التدريبي بهدف إكساب اللاعبين المعلومات والقدرات الخططية وإتقانها بالقدر الكافي الذي يمكنهم من حسن التصرف في مختلف المواقف المتغيرة أثناء المباراة .
وسوف أقدم لكم إخواني الأعزاء على كيفية الإعداد الخططي ومفاهيمه ومكونات ومميزات وماله من أهمية كبيرة في كرة القدم .
معنى الخطط في كرة القدم :
تلك التحركات الإيجابية التي يؤديها اللاعبين أثناء المباراة في حالتي الدفاع والهجوم بصورة فردية أو جماعية لتحقيق الفوز على الفريق المنافس .
العوامل التي يراعيها المدرب عند وضع أو إختيار خطة المباراة هي :
1ـ النواحي المهارية للاعبي الفريق والفريق المنافس .
2ـ النواحي البدنية للاعبي الفريق والفريق المنافس .
3ـ مدى أهمية المباراة والمطلب الحقيقي من نتيجتها .
4ـ حالة الملعب ومساحته .
5ـ مكان إقامة المباراة على ملعب الفريق أو خارجه .
6ـ حالة الطقس التي تقام فيه المباراة .
7ـ مرونة الخطة ومدى إجراء تعديلات عليها وفقا لسير المباراة .
مكونات الأداء الخططي في كرة القدم الحديثة هي :
1ـ الخطط الدفاعية وهي عبارة عن تكوين دفاعي بين اللاعبين يقومون من التحرك في أي مكان من الملعب حينما يفقدون الكرة ويمتلكها الفريق المنافس بهدف إفشال هجمات الفريق المنافس ويتطلب الدفاع الجيد على إتقان اللاعبين للأداءات المهارية والتكتيكية الدفاعية وتنفيذها بصورة منظمة وسريعة وناجحة بين خطوط اللعب المختلفة .
2ـ الخطط الهجومية وهي عبارة عن تكوين هجومي بين اللاعبين يتحركون بتوافق جيد للقيام من التحركات الفعالة الفنية في اتجاه مرمى الخصم بهدف خلخلة دفاعة وإيجاد ثغرة يمكن إحراز هدف منها ويتطلب الهجوم على إتقان اللاعبين المهارة العالية والتكتيك الجيد وتنفيذه بصورة سريعة وفعالة .
الوسائل لتنفيذ الخطط الدفاعية :
1ـ إختيار المواقع المناسبة .
2ـ المراقبة والتغطية الفردية والجماعية .
3ـ مهاجمة الخصم وتشتيت الكرة .
4ـ الضغط على الخصم الفردي والجماعي .
الوسائل لتنفيذ الخطط الهجومية :
1ـ التمرير الجيد .
2ـ استقبال الكرة .
3ـ الجري بدون كرة وتبادل المراكز أثناء بناء الهجوم .
4ـ خلق مساحات خالية للهجوم
5ـ سرعة تنفيذ الهجمات المرتدة .
6ـ إتقان الكرات الثابتة .
وفي الختام نستخلص الخطط الدفاعية أو الهجومية و إذا لم يقوم المدرب بالتنظيم للاعبين داخل الملعب وشرح لكل لاعب دوره الدفاعي والهجومي سيصبح الفريق بلا هوية وتكون نتيجة المباراة سلبية .
شي من واقع فكري :
• يجب على مدرب كرة القدم أن يتعلم من كل مباراة .
• يجب على المدرب أن يتقبل النقد الرياضي .
• التنظيم للاعبين داخل الملعب في المباراة يحقق التفوق على الفريق المنافس .
• أصبحت الثقافة الرياضية والجانب اللياقي الجيد بشتى أنواعه أهم عناصر الكرة الحديثة .
• مهما يملك المدرب من إمكانيات إدارية وفنية يبقى نجاحه في يد اللاعبين .
• التدريب المستمر من المدرب للاعب بطريقة صحيحة وفهم جانبه النفسي يطور من مستواه الفني .
• تدريب المراحل السنية هي أخطر مرحلة يمر فيها مدرب كرة القدم ويجب على كل مسؤل عن الرياضة على
. إختيار الكادر المؤهل لهذه المرحلة الصعبة
• إن إختيار أي طريقة لعب تتوقف على نوعية اللاعبين من النواحي ا
في مخيلة الكثيرين من محبي وعشاق كرة القدم أن تدريب اللاعبين يقتصر على برامج اللياقة البد نية وتنمية المهارات الفنية وصقلها ...
وقد يرى الجمهور التدريبات التي تجريها الفرق فيتصور أنها تمثل السرعة والمرونة والقوة والتحمل والرشاقة وغيرها من النواحي الظاهرة أمامهم من خلال الحركات التي يؤديها اللاعبون في الحصص التدريبية قبل المباريات وبعدها ...
وهنا أقدم لكل مدرب كرة قدم بأن هناك جانبا مهما قد يغفله الكثيرون من المختصين في مجال التدريب ولا يلحظونه في مراحل إعداد الفرق ألا وهو التدريبات الذهنية التي تنمي لدى اللاعبين القدرة على تنفيذ النواحي الخططية والبد نية أيضا وهذا الجانب الهام يعتمد في الأساس على ذكاء اللاعب ووعيه ..
وهناك قاعدة في كرة القدم هي أن التحركات البدنية والمهارات الفنية تؤكد أن عدم خضوع هذه الجوانب للسيطرة العقلية والذهنية وتوظيفها في صالح الأداء الخططي تصبح غير مفيدة عما لو تم توظيفها في خطة المباراة ولايسطيع أي مدرب ضبط طريقة تنفيذ اللاعب للمهارات الفنية والأداء البدني كما يريد هو لأن قدرات اللاعب الذهنية وذكاءه الخاص يتحكمان بدرجة كبيرة في مزج المهارة الفنية مع البدنية من خلال التحركات في الوقت والمكان المناسبين وبالسرعة والدقة التي تكفل له حل الموقف الذي يتعرض له من خلال أحداث المباراة ..
وهناك عدد من الصفات النفسية والإرادية التي تجعل اللاعب يختار بين الحلول المناسبة في مواجهة المنافسين الأقوياء وهنا تبرز أهمية هذه الصفات التي يتم تنميتها من خلال التدريب العقلي ومن الجوانب النفسية والإرادية هي العزيمة والإصرار وعدم اليأس والقدرة على الالتحام القوي بعناد شديد ومثابرة وحينما يمتلك اللاعب هذه الصفات فإنه يستطيع توظيف مهاراته في التشكيلات الخططية والأداء الجماعي .
ومن أهم السلوكيات الإيجابية التي يعمل الجهاز التدريبي في أي فريق على تنميتها وهي التصميم على الاستحواذ على الكرة واستخدام كل المهارات والإمكانيات البدنية المتاحة لك .
وقد يتم تنفيذ النواحي الإرادية من خلال التصميم على المطلوب في الخطة الفنية والتكتيكية وإبطال محاولات الخصم للتفوق وإذا كانت هذه الجوانب تمثل بعض النواحي السلوكية العقلية الإيجابية التي يمكن أن ينفذها الفريق في المباريات
السلوكيات العقلية التي يمكن لمدرب كرة قدم العمل في تنميتها وهي :
1ـ التركيز والانتباه والدقة وهي من أهم جوانب التدريب العقلي للاعبين وأن يعتادوا على استخدام المعلومات الصحيحة في الوقت المناسب كما يجب عليهم المحافظة على التركيز لمدة طويلة وكثيرا ما نشاهد لاعبين يركزون في واجباتهم الخططية الدفاعية كانت أم الهجومية لمدة لاتزيد عن ربع ساعة ثم يفقدون التركيز فيلعب كل منهم على هواه ويؤدي بأسلوب مختلف لا يخدم الخطة الجماعية للفريق
2ـ مقاومة الضغوط :
يجب المدرب أن يدرب اللاعبين على التكيف مع الظروف المحيطة فذلك يساعدهم على أداء المباريات بمستوى عال تحت الضغوط الشديدة من جانب المنافسين أو الجماهير أو عوامل أخرى سواء بدنية أو إرادية أو عصبية وتعليمهم كيف يتعاملون مع طموحاتهم والتمسك بها حتى الثواني الأخيرة وفي كل أوقات المباراة وتحت كل الظروف .
3ـ التحمل النفسي وهو عندما يتعرض اللاعبين لأعباء بدنية شديدة خلال المباراة فإن من المهم أن يتمكنوا من تجاوز هذا العبء والأداء طوال زمن المباراة بنفس السرعة والقوة والعزيمة والإرادة وأن يتغلبوا على حالات الفشل حتى لو حدثت أثناء المباراة فهنا تبرز صفة التحمل النفسي فيتجاوز اللاعبون هذا الجانب وتصبح لديهم القدرة على مقاومة الإرهاق وإظهار المكنونات النفسية مما يخلف أداء بدنيا عاليا ....
وهنا نستنتج بأن على مدربي كرة القدم على تنمية الصفات النفسية وقراءة أحوال اللاعبين حتى نستطيع تطوير اللاعبين من النواحي الفنية والخططية كما على جميع اللاعبين على الإطلاع ومشاهدة المبارايات والقراءة للاستفادة الفكرية وتنمية الجانب الثقافي ....
من واقع فكري
• العب الفردي لايمكن أن ينجح مالم تصاحبه لياقة بدنية عالية وصفات إرادية ونفسية وقدرات على التفوق
• إن التدريب المستمر والجيد يساعد اللاعب على التركيز طوال زمن المباراة
• يتكون الثلث الهجومي في التقسيم الرسمي لمناطق الملعب إلى ثلاثة مناطق وهي كالتالي :
1ـ منطقة بناء الهجوم وهي من خط رمية التماس إلى خط (18) .
2ـ منطقة بناء الهجوم وإنهاءه وهي من خط (18) إلى خط (6)ياردة .
3ـ منطقة إنهاء الهجوم وهي منطقة الجزاء .
• إن الاستحواذ وامتلاك الكرة في أغلب فترات المباراة يساعدك على كسب المباراة
الإعداد الخططي مفاهيمه ومميزاته في كرة القدم الحديثة :-
تهدف عملية التدريب في كرة القدم أساسا إلى تحقيق أفضل المستويات الرياضية بحث تعمل علىالإرتقاء بمستوى اللاعبين إلى أقصى ما يمكن وذلك باستخدام كافة إمكانيات اللاعبين سواء كانت تلك الإمكانيات بدنية أو مهارية أو خططية أو إرادية ونفسية وتطبيقها من خلال المنافسة .
ويعتبر الإعداد الخططي هو محصلة لاستغلال كافة أنواع الإعداد للاعب خلال الموسم التدريبي بهدف إكساب اللاعبين المعلومات والقدرات الخططية وإتقانها بالقدر الكافي الذي يمكنهم من حسن التصرف في مختلف المواقف المتغيرة أثناء المباراة .
وسوف أقدم لكم إخواني الأعزاء على كيفية الإعداد الخططي ومفاهيمه ومكونات ومميزات وماله من أهمية كبيرة في كرة القدم .
معنى الخطط في كرة القدم :
تلك التحركات الإيجابية التي يؤديها اللاعبين أثناء المباراة في حالتي الدفاع والهجوم بصورة فردية أو جماعية لتحقيق الفوز على الفريق المنافس .
العوامل التي يراعيها المدرب عند وضع أو إختيار خطة المباراة هي :
1ـ النواحي المهارية للاعبي الفريق والفريق المنافس .
2ـ النواحي البدنية للاعبي الفريق والفريق المنافس .
3ـ مدى أهمية المباراة والمطلب الحقيقي من نتيجتها .
4ـ حالة الملعب ومساحته .
5ـ مكان إقامة المباراة على ملعب الفريق أو خارجه .
6ـ حالة الطقس التي تقام فيه المباراة .
7ـ مرونة الخطة ومدى إجراء تعديلات عليها وفقا لسير المباراة .
مكونات الأداء الخططي في كرة القدم الحديثة هي :
1ـ الخطط الدفاعية وهي عبارة عن تكوين دفاعي بين اللاعبين يقومون من التحرك في أي مكان من الملعب حينما يفقدون الكرة ويمتلكها الفريق المنافس بهدف إفشال هجمات الفريق المنافس ويتطلب الدفاع الجيد على إتقان اللاعبين للأداءات المهارية والتكتيكية الدفاعية وتنفيذها بصورة منظمة وسريعة وناجحة بين خطوط اللعب المختلفة .
2ـ الخطط الهجومية وهي عبارة عن تكوين هجومي بين اللاعبين يتحركون بتوافق جيد للقيام من التحركات الفعالة الفنية في اتجاه مرمى الخصم بهدف خلخلة دفاعة وإيجاد ثغرة يمكن إحراز هدف منها ويتطلب الهجوم على إتقان اللاعبين المهارة العالية والتكتيك الجيد وتنفيذه بصورة سريعة وفعالة .
الوسائل لتنفيذ الخطط الدفاعية :
1ـ إختيار المواقع المناسبة .
2ـ المراقبة والتغطية الفردية والجماعية .
3ـ مهاجمة الخصم وتشتيت الكرة .
4ـ الضغط على الخصم الفردي والجماعي .
الوسائل لتنفيذ الخطط الهجومية :
1ـ التمرير الجيد .
2ـ استقبال الكرة .
3ـ الجري بدون كرة وتبادل المراكز أثناء بناء الهجوم .
4ـ خلق مساحات خالية للهجوم
5ـ سرعة تنفيذ الهجمات المرتدة .
6ـ إتقان الكرات الثابتة .
وفي الختام نستخلص الخطط الدفاعية أو الهجومية و إذا لم يقوم المدرب بالتنظيم للاعبين داخل الملعب وشرح لكل لاعب دوره الدفاعي والهجومي سيصبح الفريق بلا هوية وتكون نتيجة المباراة سلبية .
شي من واقع فكري :
• يجب على مدرب كرة القدم أن يتعلم من كل مباراة .
• يجب على المدرب أن يتقبل النقد الرياضي .
• التنظيم للاعبين داخل الملعب في المباراة يحقق التفوق على الفريق المنافس .
• أصبحت الثقافة الرياضية والجانب اللياقي الجيد بشتى أنواعه أهم عناصر الكرة الحديثة .
• مهما يملك المدرب من إمكانيات إدارية وفنية يبقى نجاحه في يد اللاعبين .
• التدريب المستمر من المدرب للاعب بطريقة صحيحة وفهم جانبه النفسي يطور من مستواه الفني .
• تدريب المراحل السنية هي أخطر مرحلة يمر فيها مدرب كرة القدم ويجب على كل مسؤل عن الرياضة على
. إختيار الكادر المؤهل لهذه المرحلة الصعبة
• إن إختيار أي طريقة لعب تتوقف على نوعية اللاعبين من النواحي ا