تمامًا كشموخ النخيل وسط رمال القصيم جاء شموخ نادي التعاون (سكري القصيم) هذا الموسم بشكل مختلف حيث عاد الفريق لإيجاد نفسه وتقديم ذاته بعد غياب طويل امتد لأربعة عشر عامًا ليطل بكامل (إبداعه) ويعطي دوري زين نكهة مختلفة وطعمًا لا مذاق يعادله سوى سكري القصيم.
لم يكن طريق التعاون سهلاً فقد كانت المنافسة شديدة ولم يكن الصعود لدوري الأضواء ضربًا من الحظ لذا كان احتفاء محبي التعاون بفريقهم (الحلم) احتفاء يليق بهيبة (شيخ الأولى) و(المدينة) كانت حاضرة لتلقي الضوء على أدق تفاصيل الأولى لليوم التالي.
هذا الاحتفاء لم يكن غريبًا في ظل الشعبية الكبيرة التي يتمتع بها الفريق على الرغم من بقائه لسنوات طويلة في دوري الأولى منذ صعوده آخر مرة والتي كانت قبل أربعة عشر عامًا.
لم يكن طريق التعاون سهلاً فقد كانت المنافسة شديدة ولم يكن الصعود لدوري الأضواء ضربًا من الحظ لذا كان احتفاء محبي التعاون بفريقهم (الحلم) احتفاء يليق بهيبة (شيخ الأولى) و(المدينة) كانت حاضرة لتلقي الضوء على أدق تفاصيل الأولى لليوم التالي.
هذا الاحتفاء لم يكن غريبًا في ظل الشعبية الكبيرة التي يتمتع بها الفريق على الرغم من بقائه لسنوات طويلة في دوري الأولى منذ صعوده آخر مرة والتي كانت قبل أربعة عشر عامًا.