من يتابع الإعلام الرياضي هذه الأيام يلاحظ أن حديثه الرئيس ينصب على زيادة دوري (زين) للمحترفين إلى 14فريقا أو16، وهي زيادة ظلت هاجسا لمعظم الرياضيين، إذ بدا التأييد واضحا، والكثيرون صاروا يدعمون الطلب الذي تقدم به الاتحاد الآسيوي قبل فترة لجميع الاتحادات التي تنضوي تحت لوائه لزيادة عدد الجولات في مسابقة دوري المحترفين، وهي ما أكد رئيسها محمد بن همام في أكثر من مناسبة أنها ترفع العطاء الفني للفرق جميعها، ومن أجل هذا قاتل من أجل الزيادة، لكنه أمر قبلته بعض الاتحادات كاتحادات شرق آسيا التي تطبق الاحتراف بشكل أكثر دقة، ورفضته أخرى كاتحادات غرب القارة كالإمارات وقطر والسعودية التي ما زالت تسير على الطريق لتطبيق بقية البنود، وأقامت تكتلا من أجل رفض هذا الطلب.
لم تقتصر المناشدة على منسوبي الناديين الهابطين الرائد ونجران كما جرت العادة في مثل هذه الأوقات أملا في عدم الهبوط، بل جاءت من الرياضيين على مختلف ميولهم، من إعلاميين وبعض أعضاء اتحاد كرة القدم، ومنسوبي الأندية الأخرى كالرؤساء، والأعضاء، وأعضاء الشرف، والإعلاميين، والجمهور عامة، وهي مناشدات نبعت من كل تلك المنابع لأنها تدرك جيدا أن زيادة الفرق إلى أربعة عشر أو ستة عشر لها مردود إيجابي، فنيا وجماهيريا وما إلى ذلك، أما المعارضون فهم قلة، بينهم من يكره الرائد، أو نجران!
طالما أن الزيادة أمر لا مفر منه، إن لم يحدث حاليا، فسيحدث مستقبلا بشكل إلزامي، والاستجابة كما يعرف الجميع جزء من مطلب جهات عليا تهدف إلى تطوير كرة القدم في الاتحادات التابعة لها، وحينما يفعل الاتحاد الآسيوي هذا فإنه يريد اللحاق بركب كرة القدم العالمية في القارات الأخرى التي تقدمت كثيرا، وأبقت أكبر قارات العالم في ذيل القائمة!!
كانت الاستعدادات كما يظهر عندنا هنا لزيادة الفريق بعد أن كان الأمر في طريقه للفرض عاجلا، لكن تأجيل البت فيه إلى ما بعد عام 2012 كما أقرته اللجنة التنفيذية في الاتحاد الآسيوي خلال اجتماعها الأخير الذي عقد في مقر الاتحاد الآسيوي في ماليزيا بعد اجتماع مندوبي الاتحادات للأندية التي رفعت التوصية برد الموضوع، وهو ما أزعج طالبي الزيادة، وبالذات منسوبي الناديين الهابطين، انزعج المؤيدون من التأخير لأنهم يرون أن الرائد ونجران يستحقان اللعب في دوري "زين" لأنهما طبقا المعايير المطلوبة في الأندية التي تنتمي إلى الدوري.
لم تقتصر المناشدة على منسوبي الناديين الهابطين الرائد ونجران كما جرت العادة في مثل هذه الأوقات أملا في عدم الهبوط، بل جاءت من الرياضيين على مختلف ميولهم، من إعلاميين وبعض أعضاء اتحاد كرة القدم، ومنسوبي الأندية الأخرى كالرؤساء، والأعضاء، وأعضاء الشرف، والإعلاميين، والجمهور عامة، وهي مناشدات نبعت من كل تلك المنابع لأنها تدرك جيدا أن زيادة الفرق إلى أربعة عشر أو ستة عشر لها مردود إيجابي، فنيا وجماهيريا وما إلى ذلك، أما المعارضون فهم قلة، بينهم من يكره الرائد، أو نجران!
طالما أن الزيادة أمر لا مفر منه، إن لم يحدث حاليا، فسيحدث مستقبلا بشكل إلزامي، والاستجابة كما يعرف الجميع جزء من مطلب جهات عليا تهدف إلى تطوير كرة القدم في الاتحادات التابعة لها، وحينما يفعل الاتحاد الآسيوي هذا فإنه يريد اللحاق بركب كرة القدم العالمية في القارات الأخرى التي تقدمت كثيرا، وأبقت أكبر قارات العالم في ذيل القائمة!!
كانت الاستعدادات كما يظهر عندنا هنا لزيادة الفريق بعد أن كان الأمر في طريقه للفرض عاجلا، لكن تأجيل البت فيه إلى ما بعد عام 2012 كما أقرته اللجنة التنفيذية في الاتحاد الآسيوي خلال اجتماعها الأخير الذي عقد في مقر الاتحاد الآسيوي في ماليزيا بعد اجتماع مندوبي الاتحادات للأندية التي رفعت التوصية برد الموضوع، وهو ما أزعج طالبي الزيادة، وبالذات منسوبي الناديين الهابطين، انزعج المؤيدون من التأخير لأنهم يرون أن الرائد ونجران يستحقان اللعب في دوري "زين" لأنهما طبقا المعايير المطلوبة في الأندية التي تنتمي إلى الدوري.