الفرض من إعداد اللاعب من ناحية اللياقة البدنية هو اعداده لتحمل الحمل البدني والفني , وذلك برفع مستواه بدنياً ونفسيا ووظيفياً , لتأمينه من الإصابات الجسمانية والوظيفية عند اشتراكه في المباريات .
والإعداد البدني العام هو رفع لياقة اللاعب كرياضي , وإعداد لبذل وتحمل المجهود البني في الفروع المختلفة للألعاب دون تخصيص لفرع معين . والفرد الذي يؤدي هذا النوع من التدريب نأخذه على أنه رياضي يتدرب لاكساب جسمه وقوامه الصحة اوللياقة الجسمانية , لكنه لايكتسب قوة التحمل والمجهود الخاص بلعبة معينة , بل يؤديها كهواية لقضاء وقت ممتع .
أما الإعداد البدني الخاص فإنه يؤهل اللاعب للنوع الذي تخصص فيه ويمكنه من أداء كل فنون وحركات اللعبة بسهولة وعلى الوجه الأكمل .
والإعداد البدني العام والخاص للاعب الكرة لاينفصلان , بل يكمل كل منهما الآخر . ويبدأ بالاعداد البدني العالم وبعد أن يتم يليه الإعداد الخاص .
وقديماً كانت مدارس التدريب في كثير من الدول تعتمد على اللياقة البدنية معنصر رئيسي لنجاح فرقها . تتقدم هذه المجموعة إنجلترا والمانيا والاتحاد السوفييتي سابقاً وهولندا وبلجيكا . بينما كان البعض الآخر يعتمد على المهارات وذلك في وسط أوروبا والبرازيل والأرجنتين .
أما في الكرة الحديثة فإن كل الدول تتفق في التركيز على المهارات الفنية والخططية والفردية واللياقة البدنية كعوامل رئيسية يكمل كل منهما الأخر في إعداد اللاعبين .
ومهما بلعب مهارة اللاعب الفنية وإجادته لخطط اللعب الفردية والجماعية , فإنه لن يتمكن من تنفيذ واجباته في اللعب إذا لم يؤهل ويعد اعداداً بدنياً كاملا .
والدول المتقدمة في كرة القدم مثل أمريكا اللاتينية وانجلترا والمانيا والمجر واسبانيا , بلغت القمة في الإعداد البدني والفني والتكتيكي .
والإعداد البدني العام هو رفع لياقة اللاعب كرياضي , وإعداد لبذل وتحمل المجهود البني في الفروع المختلفة للألعاب دون تخصيص لفرع معين . والفرد الذي يؤدي هذا النوع من التدريب نأخذه على أنه رياضي يتدرب لاكساب جسمه وقوامه الصحة اوللياقة الجسمانية , لكنه لايكتسب قوة التحمل والمجهود الخاص بلعبة معينة , بل يؤديها كهواية لقضاء وقت ممتع .
أما الإعداد البدني الخاص فإنه يؤهل اللاعب للنوع الذي تخصص فيه ويمكنه من أداء كل فنون وحركات اللعبة بسهولة وعلى الوجه الأكمل .
والإعداد البدني العام والخاص للاعب الكرة لاينفصلان , بل يكمل كل منهما الآخر . ويبدأ بالاعداد البدني العالم وبعد أن يتم يليه الإعداد الخاص .
وقديماً كانت مدارس التدريب في كثير من الدول تعتمد على اللياقة البدنية معنصر رئيسي لنجاح فرقها . تتقدم هذه المجموعة إنجلترا والمانيا والاتحاد السوفييتي سابقاً وهولندا وبلجيكا . بينما كان البعض الآخر يعتمد على المهارات وذلك في وسط أوروبا والبرازيل والأرجنتين .
أما في الكرة الحديثة فإن كل الدول تتفق في التركيز على المهارات الفنية والخططية والفردية واللياقة البدنية كعوامل رئيسية يكمل كل منهما الأخر في إعداد اللاعبين .
ومهما بلعب مهارة اللاعب الفنية وإجادته لخطط اللعب الفردية والجماعية , فإنه لن يتمكن من تنفيذ واجباته في اللعب إذا لم يؤهل ويعد اعداداً بدنياً كاملا .
والدول المتقدمة في كرة القدم مثل أمريكا اللاتينية وانجلترا والمانيا والمجر واسبانيا , بلغت القمة في الإعداد البدني والفني والتكتيكي .